يدا لجزيرة …. إلى دوري الأضواء ….

فاللعبة الشعبية الثانية التي بنيت مع بداية موسمها الحالي علي ركائز حقيقية وخلقت لنفسها طقساً أسروياً بني على الانتماء والولاء لقميص النادي وتفانى بلاحدود من القائمين فنياً عليها استطاعت أن تكلل هذه ا الذخيرة المعنوية وتختمها بالنجاح مع وجود المنغصات والإرهاصات التي كادت أن تطبق على أنفاسها في اللقاء الأخير والحاسم الذي تفوقت فيه على منافستها دوماً نظراً للفراغ الإداري الذي يعيشه نادي الجزيرة اضافة الى مزاجية مكتب الألعاب الجماعية بفرع رياضة الحسكة ونظرته المزدوجة المعيار التي أرادت أن تطيح بأحلام اللعبة عندما وصلت اللقمة الى الفم ولولاعناية و ستر مكتب المنظمات الشعبية بفرع الحزب الذي تدخل في الوقت المناسب وأصلح الخطأ لذهبت اللعبة إلى مهب الريح ..!!‏