ونبقى في إطار عملنا في الموقف الرياضي واللون الرمادي الذي يصبغه بعض الأحيان نتيجة تقديرات قد تكون خاطئة من قبلنا
ومنها أننا في العدد الماضي حذفنا القسم الأكبر من لقاء أجراه مراسلنا في دير الزور مع المدرب جمال سعيد تحدث فيه عن مدربي الفتوة من بداية الموسم حتى الآن ولأن تقديراتنا كانت أنه ليس من الضرورة العودة إلى مافات فقد أبقينا على الكلام الذي يخص المدرب الحالي هشام خلف فقط مماأوقع السعيد والخلف بحرج فعذراً من الإثنين ….