عقوبات مالية وانضباطية لاتحاد الكرة
اتخذ اتحاد الكرة عدداً من العقوبات أبرزها:إقامة مباريات تشرين وجبلة والفتوة خارج أرضها وذلك لإثارة الشغب وإلقاء المفرقعات وشتم الحكام،
و تم تغريم نادي تشرين بمبلغ وقدره 50 ألف ليرة سورية عوضاً عن مباراته القادمة أمام حطين لأن مباراة تشرين وحطين ستكون ديربي مدينة اللاذقية وكي لا يظلم جمهور حطين مع الشغب الذي قام به الجمهور التشريني.
وعن مباراة جبلة والحرية فقد تقرر تغريم نادي جبلة مبلغ 50 ألف ليرة سورية لقيام الجمهور بشتم الطاقم التحكيمي. وتغريم نادي الفتوة بمبلغ 50 ألف ليرة سورية بسبب شتم الجمهور للحكم، كما تقرر إقامة مباراته مع فريق الجزيرة بتاريخ 18/2/2017 بلا جمهور.
كما قرر اتحاد الكرة نظراً لمشاركة اللاعب رامي ناصر من نادي الحرية بشكل غير شرعي لعدم ورود اسمه في اللائحة الاسمية التي قدمها نادي الحرية قبل 60 دقيقة من بداية المباراة، فقد اعتبر فريق الحرية خاسراً صفر/3 قانوناً استناداً للائحة الإجراءات التأديبية المادة رقم 19.
و نادي جبلة بمبلغ 150 ألف ليرة سورية لعدم مصافحة لاعبي فريق جبلة لاعبي الفريق المنافس والحكام بعد نهاية المباراة.
و الفتوة بمبلغ 150 ألف ليرة سورية لعدم مصافحة لاعبي فريق الفتوة لاعبي الفريق المنافس والحكام بعد نهاية المباراة.
وتم إيقاف مدرب جبلة هشام الشربيني مباراة واحدة عن مرافقة فريقه وتغريمه بمبلغ 25 ألف ليرة سورية.
وإيقاف إداري نادي جبلة غازي اسمندر عن مرافقة فريقه أو أي فريق آخر أربع مباريات رسمية متتالية، كما تم تغريمه بمبلغ 25 ألف ليرة سورية لشتمه طاقم التحكيم واعتراضه على قرارات الحكم.
ايقاف نصر حميدي حكم مباراة جبلة ، وهو الحكم الرابع في المباراة المذكورة، حتى نهاية الموسم الحالي للملاعب المكشوفة لأنه يتحمل مسؤولية عدم تدقيق ضبط المباراة مع ورقة التبديل.
كما طال الإيقاف عدداً آخر من الحكام والمراقبين الإداريين لم يقم اتحاد الكرة بالإعلان عنها.
وتم إيقاف اللاعب عبد اللـه الفاخوري من نادي الطليعة مباراة واحدة بعد نيله البطاقة الحمراء في مباراة الفريق أمام حطين.
وإيقاف لاعبي الفتوة محمد هزاع ووسيم عوض مباراة رسمية واحدة، كما تم إيقاف اللاعب محمد محيا من نادي الفتوة مباراة رسمية واحدة نظراً لتهجمه على لاعبي النواعير.
كما تم إيقاف زكريا بودقة وصبحي تحسين من نادي الفتوة عن اللعب مباراتين رسميتين متتاليتين وتغريمهما 25 ألف ليرة سورية للتهجم على الحكم ودورهما السلبي في استفزاز الجمهور على الحكم.