متابعة – الموقف الرياضي: بعد تجديد عقد المدرب فجر إبراهيم مع منتخبنا الأول حتى نهاية تصفيات دور المجموعات الأول،
ينتظر المدرب كسائر جمهور الكرة السورية مشوار منتخبنا الأولمبي في النهائيات الآسيوية تحت ثلاثة وعشرين عاماً المؤهلة لنهائيات أولمبياد ريودي جانيرو الصيف المقبل.
حيث ستكون الخطوة التالية إقامة معسكرات للاعبين المحليين بهدف الحفاظ على جاهزيتهم، وستكون هذه المعسكرات خلال شباط المقبل، حيث لابد من الاستنفار تحضيراً للمواجهتين الأخيرتين في التصفيات المونديالية بمواجهة كمبوديا ثم اليابان.
ولفت فجر إلى أنه سيكون حاضراً لدورة المحاضرين والمديرين الفنين الآسيويين التي ستقام في العاصمة الماليزية من 16 إلى 18 شباط المقبل بصحبة زميله مدرب الأولمبي مهند الفقير.
في سياق متصل أكد فجر إبراهيم موعد المبارة الودية مع منتخب العراق الشقيق في السابع عشر من آذار المقبل بإيران على نفقة الاتحاد العراقي، وهي المباراة التي لم تقم في الصيف الفائت لظروف ما، بيد أن فجر أعلن أن المباراة قد تجهض إذا لم يكن اللاعبون المحترفون متاحين وخاصة المحترفين بالدوري العراقي، ونحن في الموقف نوافق هذا الطرح، فما الفائدة من مباراة دولية بهذا الحجم دون المحترفين الذين يشكلون السواد الأعظم من المنتخب؟