خفايا العنب في سلة حلب

حلب – عمار حاج علي : قد يكون احتضان صالة الأسد لفعاليات دورة حلب السلوية الثانية هو الأخير

fiogf49gjkf0d


هذه المرة بعدما وعد السيد محافظ حلب بأن تكون الدورة الثالثة على الصالة الأولمبية الجديدة في العام القادم وبحضور فرق أجنبية كبيرة تشهد على حضارة الدورة (مبروك سلفاً) .‏


> بدت صالة الأسد الرياضية بأبهى حلة لها وهي تستقبل نجوم السلة العربية والأجنبية والمحلية وبدا واضحاً تعب القائمين على التنظيم لوضعها بتلك الصورة (شكراً لكم) .‏


> اهتمام السيد المحافظ برياضة حلب انعكس إيجاباً على تحضيرات الشهباء لهذه الدورة وتجلى هذا الاهتمام بزياراته التفقدية المستمرة للصالة واجتماعاته المتكررة مع اللجنة المنظمة ووضع لمساته على كل شاردة وواردة وحضوره المستمر لمباريات الدورة (رياضة حلب بدها شبة وخرزة زرقة) .‏


> جلوس الإعلاميين الرياضيين في صالة الأسد على السدة المقابلة للوحة الالكترونية يبدو جيداً لكن طالما أن هذا المكان أصبح معتمداً بشكل دائم كل الأمنيات أن يضعوا لنا طاولات لنستطيع الاستعانة بها للكتابة بدلاً من الاستعانة بالأرجل (حتى يطلع كلامنا حلو) .‏


> لا زالت الفواتير متراكمة على نادي الاتحاد من جراء استقطاب نجوم السلة الأمريكية على سبيل الاختبار وعدم تأمين إقامة لنجوم اللعبة في منازل خاصة وهي شكوى الوافدين على النادي لتأمين الاستقرار لهم (بدها طولة بال على الإدارة).‏


> إدارة نادي الاتحاد تسعى في مخططاتها القادمة للانتهاء من فواتير الفنادق بإعمار مساكن خاصة للمدربين واللاعبين الوافدين محليين كانوا أم أجانب (قولوا إن شاء الله) .‏


> شاهدنا تميز اللاعب رامي مرجانة وأدائه الراقي في أولى مباريات الجلاء بدورة حلب وبذلك انتهت قضية الإصابة مع اللاعب وعاد للتغريد مع السرب الأزرق (مبروك ودير بالك على حالك) .‏


> تستمر سلتا الحرية واليرموك بممارسة دور المتفرج على المدرجات خلال دورة حلب الدولية وكم كنا نتمنى أن نشاهدها لاعباً أساسياً في الدورة التي تقام بين أهلها وناسها وكان ممكناً زيادة عدد الفرق المشاركة من ثمانية الى عشرة (وين المشكلة يا شباب) .‏


> لن نقف عند حدود المطالبة مرة واثنتين وحتى ثلاث ولو وصل الأمر الى جعلها مسلسلاً (تركياً) طالما أن سلة اليرموك تعاني من مشكلة غياب الصالة والشنططة بين صالة وأخرى لتدريب فرقها ولا بد أن ننادي السيد محافظ حلب الذي يولي رياضة حلب كل الاهتمام بأن نادي اليرموك أحد الأندية التي تستحق الاهتمام بها وحل مشكلة صالتها المغلقة (لا تنسوا أن اليرموك كان اسمه السوري) .‏


> أكد المصري شريف عزمي أن معسكر فريقه في تركيا رغم عدم طول المدة كان مفيداً خاصة وأن للأندية التركية طريقة ممتازة في اللعب استفاد منها لاعبو فريقه وأن الخسارة أمام فريقين قويين ليست مشكلة طالما تحققت الفائدة من اللعب أمام أندية تلعب بأسلوب متطور (شد الهمة يا أهلي) .‏


> فيما أكد مقربون من سلة الجلاء أنهم أيضاً استفادوا من اللعب مباراتين في لبنان فخسروا الأولى أمام الشانفيل بفارق ثلاث نقاط بعد تمديدين وفازوا في الثانية على الرياضي أيضاً بفارق ثلاث نقاط (شد الهمة شبيبة) .‏

المزيد..