> وصل الى صالة الأسد لتدريب سيدات العروبة وفوجئ بأن وقت التدريب لرجال العروبة
ولم يوافق مسؤول الصالة المسائي على نزول المدرب بشار خوكاز الى التدريب إلا بموافقة الأستاذ صالح قباني وكان الموبايل هو الحل وعبره وافق القباني مباشرة و (شكراً على تعاونكم) .
> ورشة العمل التي أقامها اتحاد اللعبة حول اختراع فئة جديدة تحت /21/ سنة تمت الموافقة عليها طالما أن اتحاد اللعبة سيقوم بتغطية كافة النفقات لكنهم نقضوا العهد وعادوا الى صناديق الأندية الفارغة أصلاً و (يا سلام) .
> مباراة ودية تجريبية مسرحها صالة الأسد جمعت الحرية مع سلقين لفئة تحت /19/ سنة انتهت المباراة بفارق /40/ نقطة للحرية لكن سخرية أحد لاعبي الحرية من لاعب سلقين حولت مسرح المباراة بعد النهاية الى حلبة ملاكمة (رحم الله امرئ عرف قدر نفسه) .
> لن نقف عند حدود التذكير بسلة اليرموك وكلما سنحت الفرصة سننادي المسؤولين الرياضيين وغيرهم للنظر بعين العطف لهذه السلة المسكينة التي رضيت التدريب تحت المطر لكن المشكلة تفاقمت بأن تحولت أرض الملعب الى بركة ماء فكان الحل بالاتصال مع الأندية التي لديها صالات مغلقة للعب معها فيكون تدريب محترم لأناس محترمين (حرام عليكم) .
> لو أن اتحاد اللعبة عمد الى تحرير كشوف فرق السيدات ولو كل أربع سنوات مرة لما تعذبت سيداتنا بالانتقال من نادٍ الى آخر نظراً للظروف الاجتماعية أو الدراسية التي تعاني منها أليسيا مكاريان انتقلت بدراستها الى الشام وناديها لا يتخلى عنها وعايدة العساف تود اللعب مع الاتحاد والحرية يرفض التخلي عنها وعليا الياسين تود اللعب مع الحرية بدلاً من الاتحاد وتصوروا أن اللاعبة كوثر إبراهيم انتقلت من الحرية والسكك الى اليرموك مقابل /20/ سباحاً للحرية (نعم عشرين سباحاً مقابل سلوية واحدة)
> قد لا يستحق لاعب الاتحاد كريستوفر كامبل فترة الاختبار نظراً لما يتمتع به من أداء وفنيات عالية لكن عدم خضوعه للاختبار الطبي يضع ألف علامة استفهام حوله و(برافو اتحاد) .
> توصلت إدارة نادي الحرية ومشرف سلتها الى اتفاق ممتاز بحيث يقوم ربانها سامر كيالي بقيادة سفينتي الشباب والرجال في الدوري (والله المهمة صعبة يا أبو عبدو) .
> طالب لاعبو الاتحاد بعد نهاية أحد التمارين المسائية بمعسكر خارجي أينما كان وعندما اقترح أحد اللاعبين أن تكون اللاذقية مكاناً للمعسكر ولو لمدة ثلاثة أيام لم يوافق الزملاء على الاقتراح (الحق معهم .. شو في باللاذقية )
> لم يتوصل القائمون على السلة الاتحادية لاتفاق مع العملاق رامي عيسى وطلبوا منه التنازل قليلاً عن طلباته المالية التي ليس للاتحاديين قدرة عليها ولعدم وصول الارقم الذي طلبه الى حد الزيادة عن بقية زملائه (ما حدا أحسن من حدا).
> أما الاتفاق مع الكابتن صلاح الشوا فقد وصل الى المرحلة النهائية وبقي توفير المال من الإدارة ونعتقد أن اليوم سيكون الشوا بين زملائه في التمرين (مكسب أهلاوي أكيد) .