منذ تولي الاتحاد الحالي مهامه لم يستطع أن يحدث أي تغيير في مفاصل اللعبة وبات همه البحث
والدخول في مفاصل لا تسمن ولا تغني من جوع على صعيد المنتخبات الوطنية على أقل تقدير لكنه اجتهد في كثير من المفاصل والتي ستنعكس على باقي مفاصل اللعبة بكثير من الايجابية في المرحلة القادمة ،فبعد مضي أكثر من عامين ونصف العام تقريباً على تسلم الاتحاد الحالي لمهامه في قيادة اللعبة هل نجح في علاج أمراضها، وهل استطاع أن يعيد منتخباتنا الوطنية إلى رونقها ونتائجها الايجابية ؟