على الجسر المعلق
– قبل مباراتهم مع الجيش اتصل محافظ الدير السيد سمير الشيخ مطالبا اللاعبين بالفوز وواعدا إياهم بمكافآت مجزية وأمور أخرى ولكن جوقة الجيش سقطت في الامتحان
على أمل تجاوز ذلك المطب بمباراة الطليعة الفاصلة وعندها لن يقصر أحد معهم وخاصة السيد المحافظ ولكن الفرصة ضاعت ياشباب؟!
– اللافت أن تصدر مؤقتة الفيحاء في بلاغها الأخير العقوبة المتضمنة إيقاف إداري (أو هكذا قالوا) الفتوة عبد الجبار الفرحان حتى نهاية الدور الأول مع العلم أن أبا أحمد هو مرافق الفريق ولم يأخذ دور أبي حلا الاداري منذ عشرة أعوام والمشكلة أن سبب العقوبة غير واضح.
– من المملكة العربية السعودية جاءنا صوته المغلف بعشق الأزرق إنه الصديق قذافي الأحمد مدير موقع الفتوة منتدى الكبار مطمئنا عن أحوال النادي ومصرا علينا بالقول أن الموقف الرياضي بأخبارها تتصدر صفحة موقعه الرئيسية.
– عتب رقيق من نجم الفتوة السابق بشار ميخا على ماكتبناه بموقفنا السبت الماضي وإصرار على أن الحبش يمثل مشروعاً ناجحاً له ولزملائه وأنه مستعد دائماً للوقوف معه وتقديم المشورة له وأنه لايمكنه الوقوف ضد الحبش لأن مدرسة الأزرق لم تعلمهم سوى الألفة والمودة والوفاء.
– لم تطل الغيبة وهذا هو الصديق جهاد ديواني يعود مشرفا عاما على يد الفتوة ضمن توليفة فنية جديدة وضعت نصب عينيها متابعة الاشراقة التي حدثت في الموسم الماضي.
– من القلب مباركة للصديق خليل العبد الله لاعب الفتوة والوحدة والجيش السابق بمناسبة افتتاح محله الجديد.
ولأن الشيء بالشيء يذكر فإن الزميل شادي علوش ومعه العبد الله نقلا لنا عودة الحياة إلى ملاعب المنشآت الرياضية من خلال مباريات تنافسية يومية تجمع بعضا من قدامى ناديي الفتوة واليقظة ونجوم الأحياء الشعبية أيام العز.
– رئيس نادي اليقظة الدكتور رائد العابد أسر لبعض المقربين بأن العمل بالنادي الأخضر شاق جداً وأنه ينوي الابتعاد بعد فترة قصيرة رغم أن الأحوال بخير فنيا باليد المتألقة والقدم المنافسة على الصدارة ولكن يبدو أن المشكلة المادية المزمنة ساهمت بهذا الشعور الذي لانتمناه.
– على سيرة نادي اليقظة وجماعته الذين يتهمون الإعلام دائماً بالتقصير مارأيكم بأننا أعطينا أسئلة لعضو الإدارة الدكتور عبد الحميد الزرير من أجل معرفة أحوال الأخضر لكنه لم يرد على أسئلتنا رغم مرور حوالي الأسبوعين فهل هذا تقصير منا أيضاً.
دير الزور- أحمد عيادة