> الأيام التي سبقت انتخابات إدارة الفتوة شهدت تطورات كثيرة أهمها انسحاب مفاجىء لبعض المرشحين مثل المهندس المقداد السوادي ومظهر درويش
اللاعب العتيق بسام النوري رفض الدخول في انتخابات الادارة وأعلن بأنه موافق على أي تسمية فنية تسند إليه مستقبلاً فهل سنرى أبو أحمد مشرفاً فنياً على كرة الفتوة.
> قائمة الحاج وليدمهيدي شهدت دخول حامل هموم كرة اليد الزرقاء جهاد ديواني في اللحظات الاخيرة وكان سبب حصوله رفض المحامي عماد عطا الله العمل فما كان من الديواني إلا أن أعلن ترشيحه لان اليد الزرقاء لا تحتمل ابتعاد اثنين من عمالقتها…
> الكروي بامتياز حيدر الراشد أقام حفلاً جماهيرياً في نادي المغتربين والهدف منه هو زيادة المحبة والتقارب بين الرياضيين الذين حضروا بكثافة وتم من خلاله تكريم الحاج وليد مهيدي إضافة لإلقاء قصيدة شعرية جعلت عيون المهيدي الزرقاء تدمع وكما قام السيد أحمد مشعان رئيس نادي المغتربين بتكريم صحيفة الموقف الرياضي عبر مراسلها وتكريم الزميل العزيز غانم محمد…
> مدرب القواعد المبتعد قصرياً مروان وكاع اشتكى لنا بأسى إغلاق مركزه التدريبي لعدم الاهتمام به وهو الذي خرج للفتوة عددا من اللاعبين المتميزين، الوكاع يطالب إدارة الفتوة الجديدة بالمزيد من الاهتمام به وبأمثاله… وعلى الطرف الآخر ما زال المدرب أحمد سالم مبتعدا عن الاجواء وهو الذي قدم لرجال الفتوة قبل ثلاثة مواسم فريقاً مثالياً فنياً وخلقياً ويصر أبو محمد على عودة الكابتن أنور لانه يراه الأقدر على قيادة الفريق.
> رغم أنه ظلم بعقوبة ملفقة لكن الاداري خالد الحسن بقي ملازماً لفريق شباب كرة الفتوة ولم يتركه بكل تدريباته هذه الاخلاق هي التي نطالب الادارة الجديدة بتوفيرها.
> تعازينا القلبية لكبير الصحفيين بدير الزور رياض أمين لوفاة والدته وتعازينا بنفس الوقت لابن عمه وليد مهيدي وتعازينا أيضاً لابن السلة الزرقاء ابراهيم الحسيني.
>على النقيض من حال الفتوة استمر رجال أخضر الدير بتحضيرهم الجاد لدوري قدم الثانية ولعبوا مباراة استعدادية هي الرابعة لهم أمام الجزيرة بالحسكة فخسروا ولكنهم استفادوا
> بعض المرشحين لإدارة الفتوة عارضوا دخول بعض الاسماء ووضعوا إشارات استفهام كثيرة لكن المشكلة أن هؤلاء أصبحوا زملاء للمعترضين ففي الادارة الجديدة فهل سنشهد مشاحنات وخناقات أم أن الوضع سيتغير بعد الزمالة الجديدة.