تحت هذا العنوان تساءل رياضيون كثر ممن وقفوا على منصات التتويج العربية والمتوسطية والدولية العام الفائت
وتوجوا بأحلى الميداليات وأغلاها حيث لا زالوا بالانتظار وهم من تحملوا تجاهل أنديتهم بعدم تكريمهم إلا بما ندر ؟
نعم لقد مر عيد الرياضة هذا العام يوم 18 شباط مرور الكرام بسبب العملية الانتخابية للدورة الثامنة للاتحاد الرياضي العام وعلى أمل أن يحدد المكتب التنفيذي يوماً جديداً يتم فيه تكريم الأبطال مادياً ومعنوياً ينسيهم العرق والجهد الذي بذلوه في سبيل رياضة الوطن ولطالما إسمه عيد فله معان ٍكثيرة وكبيرة فنسأل نحن أيضاً متى يأتي العيد ونكرمهم ونشد من أزرهم ونشجعهم من أجل تكرار انجازاتهم في قادمات البطولات وعلى مختلف مسمياتها
دراجاتنا في آسيا اليوم
تنطلق اليوم بطولة آسيا للرجال والشباب والسيدات والشابات في الامارات العربية المتحدة ويشارك فريقنا فيها بأربعة لاعبين رجال وهم عمر حسنين وفادي شيخوني ونذير الجاسر ويلمظ حبش. والسيدات صبا الراعي- ربا حيلاني- سحاب غيبور والشابة مها الحسن وكان منتخبنا للرجال غادر من المغرب بعد مشاركته في طوافها إلى الامارات في حين أن اللاعبات خضعن لمعسكر تدريبي مع نادي العربي الاماراتي منذ حوالي 20 يوماً.
علـــــى ميــــن..
مدرب وقيادي في أحد ألعاب القوة في كل مجلس أو محطة رياضية تخص لعبته.. حديثه يقتصر عن الثقافة والاخلاق الرياضية.. متهماً فمن لهم الفضل في تأسيس اللعبة و تدرجه في المناصب والشهادات التي حاز عليها حتى وصل إلى قيادة اللعبة بالتخلف و التراجع مستخدماً كافة وسائل الشتم والنميمة.. هذا الذي يتكلم عن الأخلاق الرياضية جل ما قام به هو محاربة مدربه واقصائه ومن ثم العمل على تأمين و خلق مدربين يعملون لحسابه الخاص ومن ثم اقصائهم كذلك متسلحاً بالقوانين و الانظمة التي وضعها هو ومن معه في اتحاد اللعبة لكي تخدمه من جهة إخلاء الساحة والتدريب في أكثر من ثمانية أندية أو العمل على تنظيم الشهادات و إجراء فحوصات الحزام الأسود حتى ينال أعلى درجة في الدان ضمن اللعبة هذه أخلاق هذا المدرب؟!!