أجمع العديد من المحللين والنقاد الرياضيين العرب والأجانب الذين يتابعون مباريات كأس الأمم الأوروبية على أن المنتخب الفرنسي
ما زال متأثراً باعتزال النجم الفرنسي زين الدين زيدان الذي كان يقوم بدور اللاعب والقائد الميداني للمنتخب الفرنسي وشدد المتابعون على أن الفريق الفرنسي سينتظر فترة طويلة جداً لإيجاد القائد الميداني الذي سيحل محل زيدان الذي اعتزل اللعب بعد حادثة النطح المشهورة التي وجهها لمدافع المنتخب الإيطالي ماركو ماتيراتزي في المباراة النهائية لكأس العالم الماضية في ألمانيا واتفق المحللون على أن الفريق الفرنسي كان بإمكانه تخطي المنتخب الروماني لو وجد في صفوفه القائد الميداني داخل الملعب.