بداية النهاية

عمار حاج علي-صحيح أن الخسارة ليست نهاية العالم لكنها أصبحت كذلك بنظر الاتحاديين الذين كانوا يمنون النفس بالحفاظ على ماء وجههم بالفوز بلقب واحد من الموسم

fiogf49gjkf0d


السلوي وحتى الموسم الرياضي لكن اللاعبين أولاً والبقية ثانياً خيبوا آمال كل عشاق الاتحاد فخرجوا من الموسم الرياضي خاليي الوفاض بعد موسم غير مسبوق من الناحية المالية.. نقولها بصراحة وهناك من يشهد على كلامنا عندما وجهوا لنا السؤال قبل يوم من مباراة نهائي كأس الجمهورية: ماذا تتوقع لنتيجة المباراة? المفاجأة كانت بجواب واضح وصريح: سيخسر الاتحاد بفارق عشرين نقطة.. الدهشة بدت على وجوه الكثيرين لأنهم لا يعرفون حقيقة وواقع الفريق وأنه بحاجة إلى غربال من النوع الخشن لكن اللاعبين خيبوا الظن وتوقعاتنا فخسروا بفارق 18 نقطة ومن نافلة القول أن الفريق بحاجة إلى تغيير كل جلده قبل أن تقع الفأس بالرأس ويخسر الاتحاديون سلتهم إلى أجل غير مسمى.‏

المزيد..