تواقيع حجب الثقة عن ادارة الاتحاد جاهزة فلماذا لم تقدم? لماذا طلبت عضو الادارة مساواة الموصللي بالعكش?
المحاسب يمشي على مبدأ رجل بالبور ورجل بالفلاحة!
انقطعت اخبار العكش..!
سألنا اتحاديا (قح) وين راح الزلمة.. لاخبر ولا مخبّر..?
أجابنا: العكش قعد بمشروعه وباعها.. شاف انه خاض العلقة لوحده..!
نصحته ان يذهب للشام ويشتكي عليهم.. معقول كلما قال اي اتحادي كلمة زايدة وكلمة ناقصة على الادارة يجتمعون بالشهباء.. واسمك ياشهبا بالحب انكتب ويخرطوه عقوبة 3 شهور ويهددون بفصله من المنظمة?
جاوبنا الاتحادي بكلمتين خفاف احسن من مجلد فاضي.. الحق على العكش فالذي يخوض العلقات يجب ان يواجه للاخر والادارات تجي وتروح لكن نادي الاتحاد يبقى..!
الموقف الرياضي تعرف مافي قلوب الاتحاديين ولذلك وصلت الى خبر تازة مثل فواكه سوق الخالدية: اكثر من 10 بالمئة من الاتحاديين لايريدون الادارة الحالية.. التواقيع جاهزة وحجب الثقة مصابح وماسي لكن احد الاتحاديين الذين قلعوا ضراسهم بالمصلحة يقول لك:
كل شيء صار جاهزا وبالاصل الادارة عم تشتغل بحالها وببعضها ولكن لسنا على استعداد لنتعذب ونلم التواقيع ونحجب الشمس عفوا الثقة عن الادارة وبالآخر يأتيك احدهم على البارد المستريح ويركب على ظهورنا..!
خلينا نهدي اللعب شوي..!
ولأن الموقف الرياضي تعرف كل شيء فقد استطاعت ان تعرف ماذا جرى في اجتماع ادارة نادي الاتحاد فقد قالت لهم عضو الادارة الانسة ريم صباغ: العكش حكى كلمة فعاقبتموه.. هذا ابو عماد الموصللي كتب عليكم وعلى رئيس النادي فلماذا لاتعاقبوه!
اجابوها: الموصللي لم يسء لأحد..!
فقالت لهم: لا لقد حدد رئيس النادي تحديدا..!
اجابوها: لم يقل كلمة واحدة برات الطريق!
احدهم علق ربما كان الحديث في الحمام الزاجل عن الفشكة الاخيرة جعل الادارة الاتحادية تعد للعشرة حتى لاتقع بالحفرة!
وكالعادة هذا موجز الاخبار الاتحادية..
محاسب المحاسبين في نادي الاتحاد رجل بالبور ورجل بالفلاحة الصبح في مقر فرع رياضة حلب وهات على شلي والمسا بادارة نادي الاتحاد وهات على قلي
واحد يحل ويربط بادارة نادي الاتحاد اعطى مقربا منه سلفة فوق العشرة الاف ليرة سورية باعتباره موظفا بالنادي في حين ان هناك رواتب متراكمة للمدربين المساكين..
علقت بالمنصة بالحمدانية في لعبة الاتحاد والكرامة ولفلفت لأن العلقان قريب للادارة..!
جاءنا الاتحادي الصديق محمد كعدان من حلب.. بعد جلسة طويلة قال لنا:
جئتكم بطلب واحد.. تخفوا شوي عن يحيى ومعن الراشد..
قلنا له: جيتك غالية!