الهاتف النقال

السيد ياسر السباعي مدرب نادي الاتحاد السابق

fiogf49gjkf0d


اهلا وسهلا..‏


من اين تتحدث?‏


على طريق حماة.‏


رايح ولا جاي?‏


رايح لحماة.‏


عملتها?‏


اذا بدك ارجع وانا استنيتك ولم تردلي خبر.‏


لم ارد لك الجواب بانتظار الموقف النهائي من مؤتمر النادي?‏


لقد وقعت معهم.‏


مع من?‏


مع نادي الطليعة.‏


هكذا?‏


نعم فقد اتصل بي الرئيس الفخري للنادي وقال لي: نحن شارينك.‏


هل اتفقتم بشكل نهائي?‏


نعم.‏


من فاوضك?‏


السادة معتز الصحن ومازن مرقا وشخص اسمه عبد الاله من الداعمين للنادي .‏


اين التقيت بهم?‏


في بيتي بحلب.‏


متى ?‏


الثلاثاء الماضي بعد مباراة منتخب الناشئين.‏


مباشرة?‏


نعم فقد اتصلوا بي وكنت احضر المباراة في الحمدانية.‏


اي ساعة?‏


اللقاء تم الساعة 4عصرا.‏


هل طولتم?‏


بحدود ساعة ونصف او ساعتين.‏


على ماذا اتفقتم?‏


على مقدم عقد وان لا نذكره.‏


اذكره لنا?‏


300 الف ليرة سورية.‏


كاش?‏


نعم وحاولوا تنقيص مقدم العقد.‏


لماذا ?‏


قالوا لي: انت تستاهل اكثر ولكن نحن في مأزق وظروفنا صعبة.‏


ماذا قلت لهم?‏


اهلا وسهلا وقرينا الفاتحة.‏


على اي اساس?‏


300 الف مقدم عقد و100الف ليرة سورية كراتب شهري.‏


هل قبضت مقدم العقد ?‏


الان رايح لحماة لاوقع واقبض.‏


ولماذا لم تقبل تدريب النواعير?‏


النواعير لا يملك الامكانات ولا الكم الكافي من اللاعبين.‏


و الطليعة?‏


يملك كما جيدا من اللاعبين.‏


هل تتوقع تحسن النتائج?‏


ممكن ويارب.‏


وتركت نادي الاتحاد?‏


طلعت من حلب لانهم يقولون ان ياسر برك يستنى.‏


يعني استبقت الامور?‏


نعم قبل مايصير شي بنادي الاتحاد ويقولوا ياسر عمل وفعل.‏


هل استشرت العفش قبل ذهابك للطليعة?‏


ارسلت له رسالة.‏


ماذا رد عليك?‏


رد برسالة: ادرس الموضوع والله يوفقك.‏


هل تتوقع عودة العفش لنادي الاتحاد?‏


بظل الادارة الحالية لن يعود.‏


متأكد?‏


نعم العفش قال لنا قبل سفره لليونان:لن ارجع اذا بقيت هذه الادارة.‏


اذا تغيرت الادارة هل ستعود لنادي الاتحاد?‏


حاليا التزمت بنادي الطليعة ويجب ان اكون وفيا للنادي الذي ادربه.‏


هل سترجع لنادي الاتحاد?‏


هذه السنة لن ارجع.‏


يقال ان جمهور الطليعة لا يرحم ان خسرت?‏


جمهور الطليعة اكثر وعيا ويجب ان يعرف ان الكرة فوز وخسارة.‏


هل ستفوز ام ستخسر?‏


متفائل ولو لم اكن متفائلا لما خطيت خطوة لحماة.‏


شكرا…‏


عفوا….‏

المزيد..