بعد استراحة قسرية نتيجة الاصابة التي تعرض لها قلب شيخ المدربين راتب الشيخ نجيب
والتي كانت سببا بإبعاده عن معشوقته كرة السلة, عاد الشيخ نجيب الى الصالات من جديد ليس كمدرب وإنما كمتابع لم يستطع الابتعاد عن رفيقه دربه حسب تقديره, لكنه استطاع أن ينتصر على مشكلة التدخين وابتعد عنها بشكل نهائي بعد تحذيرات الاطباء له الشيخ نجيب رأى بأن اللاعبين الأجانب المتواجدين بالدوري السوري هم من أسوأ من لعب عندنا منذ عشر سنوات تقريبا ورجع سبب ذلك الى طريقة نظام الدوري الخاطئة إضافة الى ارتفاع اسعار اللاعبين الأجانب وخاصة بعد مشاركتهم مع الاندية الخليجية وإيران ولبنان وأكد بأننا قد خسرنا لاعبينا الوطنيين كهواة ولم نكسبهم كمحترفين لانضباطهم ولا بانتمائهم ونفى الشيخ نجيب ما يشاع حاليا حول امكانية عودته لتدريب الجوقة البرتقالية موضحا بأنه لا كلام بهذا الشأن أبدآ لأني في استراحة وإذا ما فكرت بالعودة للتدريب فإني سأدرب المنتخب الأولمبي في وقت قريب, وختم حديثه متمنيا لفريقه الكرامة تحقيق نتيجة إيجابية بمنافسات الفاينال فور تليق بسمعة نادي الكرامة.