خفايا العنب في سلة حلب
عمار حاج علي-البحث مازال جاريا عن مدرب أجنبي لسلة الجلاء بديل لصاحب الإقالة شريف عزمي وربما يكون البديل صربي وأسمه بيتروفيتش حيث
وصلت المفاوضات معه إلى مرحلة متقدمة فيما نفى ذلك أحد أعضاء مجلس الإدارة بقوله ليس لدينا أسماء محددة (المهم يكون موجود في الفاينال 4).
استنكف اللاعب الأمريكي ساماكي ووكر فقد استنكف عن اللعب مع فريقه ضد الكرامة لأسباب مالية وهي عدم دفع مستحقاته فيما اعتذر عن اللعب أمام الوثبة بحجة مرضه (من سوء حظ الحماصنة ما شافو طلته البهية).
لاعب أمريكي جديد دخل على خط المفاوضات مع سلة الجلاء وأسمه بريست صاحب ال 215 سم قادما من النصر الإماراتي (والله أعلم).
كوع كرماوي أصاب نجم سلتنا ميشيل معدنلي فأدماه في رأسه ولأنه كان مقصودا فقد أدمى قلبه (عيب يا شباب).
مزمار الحي لا يطرب وها هي سلة الجلاء تطبق المثل حرفيا بعد أن شاركت في الأجانب بدبي فقد أطرب لاعبو الأزرق المحليون في الدوري ويقدمون مستوى لافتا.
ننتقل إلى سلة حلب وها هي التوقعات تسير في طريقها الصحيح حول إمكانية عدم دخول الاتحاديين الفاينال 4 فتلقوا خسارتين خلال أربعة أيام أمام الجيش ثم الكرامة (الثالثة ثابتة).
راقب مدرب الاتحاد الأرجنتيني بتراتشي فريقي الكرامة والجلاء التي أقيمت في حمص فخسر الاتحاد مع الأول بفارق 18 نقطة (فما هي نتيجة مباراته أمس أمام الجلاء?).
أجنبي جديد أيضا قادم إلى سلة الاتحاد لكن الهوية مجهولة(ويا خوفي يكون مثل لاعبي الجلاء فيتم ترحيله فورا).
تقدم مساعد مدرب الاتحاد محمد أبو سعدى بطلب إعفائه من مهامه كمساعد للمدرب بتراتشي فوافقت الإدارة إلا المدرب فتابع أبو سعدى عمله (أصيل أجنبي ومثله عربي).
نتمنى ألا يغزل البعض على لحن التحكيم فالمنافسة على أشدها والاستعانة بحكام أجانب بات أمرا حتميا وخروج الفائز من المباراة لا يعني أن يقدم المديح للحكام (والعكس صحيح).
عبد الكريم فاخوري مشرف سلة الطليعة..نادر نكدلي مشرف سلة الوثبة..وقد يكون هناك أمثلة أخرى ..هؤلاء يحق لهم تكليفهم بمراقبة المباريات في الدوري أما عبد الغني غنوم(إداري)سلة الاتحاد .
مفارقة عجيبة جمعت الاتحاد والحرية بنفس الوقت فما إن تنتهي مباراة أحد الفريقين خارج أرضهما في الدوري حتى يستلما شريط الفيديو للمباراة فيصعد المدرب واللاعبون إلى البولمان لمشاهدة المباراة أثناء السفر لتكون المفاجأة بأن الشريط فارغ (مجرد صدفة..أم?).
ضربني وشتمني..وللحكم سبقني..لعبة الذكاء التي اخترعها اللاعب أنس شعبان في صالة الجلاء كنت نقطة سوداء بحقه بعدما تعرض لزميلين مصورين أثناء مباراة فريقه الطليعة أمام الاتحاد لوابل من الشتائم وأكمل مسرحيته (المعيبة) بأن سبقهم إلى الحكم معترضا عليهم بأنهم شتموه (عيب يا أخ).