اليرموك * اليقظة (2-0)- محمد أبو غالون:
هزّ الشباك: هاكوب ديربغوسيان (42و85) من ضربتي جزاء.
قاد المباراة الحكام: أحمد شيخ الشباب وحسام محسن وغياث ديب ورابعاً شريف نصارات ورفعت البطاقة الصفراء للاعب اليرموك هامو أندوزيان وعبد القادر فحل
وطاجثيان ومن اليقظة أحمد الشوا ومحسن العلي.
أوقف اليرموك طموح اليقظة وغلبه بهدفين نظيفين بعد مباراة متوسطة المستوى الفني من الطرفين مع أفضلية نسبية لليرموك والذي أنهى الشوط الأول بهدف إثر عرقلة مادفع اليقظة لمهاجم اليرموك هيموسون في الدقيقة (42) وفي الشوط الثاني ومع أفضلية اليقظة كانت المرتدات السريعة لليرموك مصدر خطر ومن واحدة منها أخطأ حارس اليقظة بضرب مهاجم اليرموك دون كرة في المنطقة المحرمة لتكون ضربة الجزاء الثانية والتي نفذها هاكوب هدفاً ثانياً وحاول بعدها اليقظة أن يقلص الفارق ولكن دون جدوى.
سراقب * ع حلب (1-0)
إدلب – سامر لول:
هزّ الشباك: رضوان عثمان (39)
قاد المباراة الحكام محمد خير بدر الدين ومحمد خياط وكليم زيدو وأديب قسومة رابعاً.
أخيراً حقق سراقب فوزه الثاني في نهاية مرحلة الذهاب بعد سلسلة من النتائج المخيبة للآمال وقطف ثلاث نقاط غالية ومنذ البداية كان إصراره واضحاً على الفوز فأطاح جديده العلي بإنفرادة فوق العارضة كما أهدر البكور كرتين واحدة جاورت المرمى والثانية انقض عليها حارس الضيوف ثم فاصل راقص لخلف سراقب العلي ترتطم بأقدام المدافعين وتخرج لركنية وخلت
|
|
هجمات العمال من الخطورة سوى مرتدة الصلال التي أوقفت قلوب السراقبيين وكان سراقب على موعد مع الهدف في الدقيقة (39) عندما استغل رضوان العثمان كرة المغربل المرفوعة خلف المدافعين ويتطاول لها ويسجل براسه قوية عن يسار الحارس وفي الشوط الثاني تحسن أداء العمال قليلاً وحاول التعديل عبر هجمات خجولة خلت من الخطورة عدا كرة العميش التي لامست الشباك من الخارج وقويته الثانية التي علت المرمى ومع نهاية الشوط يطرد الحكم صلال العمال لينقض سراقب محاولاً التعزيز ولكن كرات البكور وخلف العلي والمغربل والشهابي ذهبت هباء.
الميادين * ش حماة (3-0)
الميادين – عصام فريح:
هز الشباك: محمد وكاع وناصر الكشاش وجمال الحماد
قاد اللقاء شادي عصفور وساعده إسماعيل العلي ويوسف نكد والرابع سامر فهد ورفعت الصفراء لعلي العباس ووائل الحمد من الميادين ومجد حبال وعبد الله الراعي وشريف برام من الشرطة وتابع المباراة حوالي (500) متفرج.
قدم الميادين هدية العيد لجماهيره وفاز على شرطة حماة بثلاثية نظيفة فجاءت الحصة الأولى متكافئة ودون مقدمات سدد وائل الحمد كرة قوية أبعدها حارس الشرطة ويرد عليه عربش بتسديدة قوية أمسكها حارس الميادين ويسيطر أصحاب الأرض على مجريات اللعب وينتشر لاعبو الميادين بشكل أفضل ويعتدون على التمريرات القصيرة التي أربكت دفاع الشرطة ومن كرة (هات وخود) بين محمد العلاش المتألق ووائل الحمد يتابعها الوكاع في المرمى (13) وحرك الهدف فريق شرطة حماة وضغط الميادين لكن النهايات لم تكن سليمة وفي الحصة الثانية تحسن الأداء كثيراً وتبادل الفريقان الهجمات وضغط الشرطة للتعديل لكن دفاع الميادين والحارس كانا صاحيين فيما اعتمد الميادين على الهجوم المرتد وحاول الشرطة التسديد من بعيد وفي الدقيقة (57) يرفع الرحباوي كرة موزونة على رأس المخضرم ناصر الكشاش الذي أسكنها الشباك ومن (هات وخود) أيضاً تصل الكرة إلى جمال الحماد الذي سجل الهدف الثالث للميادين.
الجهاد * البوكمال (1-0)
الحسكة – دحام السلطان:
هزّ الشباك محمد أمين عمر بالدقيقة (79) وقاد المباراة الحكام سالم جاموس وسامي ثلاج وأنور حمزة والرابع أحمد الكريان ونال الصفراء رامي الصالح من البوكمال وحضر المباراة حوالي (100) متفرج.
ودع الجهاد ذهاب دوري الظل بفوز استحقه على ضيفه البوكمال بعد مباراة كان الأفضل فيها انتشاراً واستحواذاً على الكرة حيث اعتمد منذ البداية على تنويع اللعب والتغطية الجيدة لمساحات الميدان فسنحت له عدة فرص عن طريق محاولات الثنائي وسام كرو وأمين عمر والمساندة من دارا وفاضل وسربست ومصطفى فيما اعتمد الضيوف على تضييق منطقتهم الخلفية والاعتماد على الارتداد السريع عن طريق حيدر عبد العزيز ورامي الصالح ومن خلفهم المتألق عكيد موسى (سوبر ستار اللقاء) وفي الشوط الثاني ارتفع مستوى الأداء من قبل الطرفين إلا أن فتيان السركسيان تمكنوا من الظفر بنقاط اللقاء.
م بانياس * داريا (2-1)
طرطوس – طلال بدور:
هز الشباك: للمصفاة محمد ناصيف وعلي هاشم (23و56) ولداريا مهران شريدة (66) وقاد اللقاء الحكام عبيدة الكاسم وأسعد رمضان ومحمد جركس ومحمد الدحل ونال الصفراء من داريا رامي ناصر ومهند بركات.
عمق المصفاة جراح ضيفه داريا وفاز عليه بهدفين مقابل هدف وحيد وارتقى المصفاة بهذا الفوز إلى وسط الترتيب وقدم الفريقان مباراة متوسطة حيث تقدم المصفاة أولاً عبر محمد ناصيف وأضاع داريا فرصتين لأبو زيد وفي الشوط الثاني استمر التكافؤ بين الفريقين وعزز مصفاة بانياس تقدمه بهدف علي هاشم وأثمرت محاولات داريا المتواصلة عن تقليص الفارق عبر مهران شريدة ومع غروب شمس المباراة أضاع علي هاشم فرصة لا تصدق.
الشعلة * الوثبة (0-1)
درعا – ياسر ابو نقطة:
هز الشباك محمد منصور (44) من حرة مباشرة وقاد المباراة الحكام محمود عباس وشاكر حميدي ومهند الشيخ ورضوان حلاوة ونال البطاقة الصفراء من الشعلة بسمان فاعوري ومن الوثبة منهل كوسا وفادي مرعي وحضر المباراة حوالي 4 آلاف متفرج.
لعب الشعلة مباراة هجومية منذ البداية وتسابق لاعبوه في إهدار الفرص السهلة حيث أضاع الفاعوري هدفاً محققاً ومثله فعل البلخي إلا أن كان هدف الوثبة عبر محمد منصور قبل نهاية الشوط الأول بقليل وفي الثاني ظهر الوثبة بشكل أفضل وحاول زيادة غلته من الأهداف لكن دفاع الشعلة كان حاضراً كما حاول الشعلة إدراك التعادل لكن كل ذلك بقي في إطار المحاولة ليخرج الوثبة فائزاً بهدفه الوحيد.
العربي * المحافظة (0-1)
هزّ الشباك هاني الشماط (41)
تابع العربي مسلسل نتائجه السيئة وخرج خاسراً بهدف سجله الشماط حين أحسن معالجة كرة مرسلة إلى منطقة العمليات ودخل عليها برأسه ووضعها بالشباك ورغم البداية الطيبة لأصحاب الأرض لكن كرات الحمود والهشوم لم تجد طريقها إلى المرمى وأمسك عقاد كرة العسافين وفرصتان للضيوف عبر خدام الجامع فوق العارضة وفي الحصة الثانية انفرد الخوري لكنه لم يحسن مواجهة العقاد فرد جبلاق بكرة قوية جاورت القائم وفرص بالجملة للعربي عبر مرشد وعماد والعسافين بلا فعالية ومرت رأسية السعود جانب قائم العربي وكرة وهبة فوق العارضة والصافرة خرج معها جمهور العربي غاضباً.
النضال * ع القنيطرة (3-1)
دمشق – صالح صالح:
هزّ الشباك للنضال معتز صالحاني وجمال معو وعلي حيدر (50و70و91) وللعمال ياسر حمو (49) وقاد اللقاء الحكام محمد مطرود ومحمد عتال وطالب محمد والرابع زكريا الفندي ونال الصفراء من النضال يزن السيد ونصار بكر وحسام بوادقجي ومعتز صالحاني ومن العمال اسماعيل صالح ورامي النايف وتابع المباراة أقل من (100) متفرج.
أضاف النضال إلى غلته ثلاث نقاط جديدة بعد فوزه الصعب على عمال القنيطرة في مباراة ضعيفة المستوى الفني من الطرفين وخاصة بالشوط الأول في حين تحسن الأداء قليلاً في الثاني فتبادل الفريقان السيطرة على مجريات المباراة لكن قلة الخبرة والاستسهال وخاصة من جانب فريق العمال كان سبباً في إضاعة العديد من الفرص وأهمها ركلة الجزاء التي أطاح بها لاعب العمال تامبي ريش.
حرستا* التضامن 1/ 1
دمشق- مالك صقر:
– هز الشباك: أيمن كوسا من التضامن ومحمد جعفر من حرستا.
– الحكام: عبد العزيز الحسن- يحيى الخضر- مصطفى العواد- محمود غنيم.
– راقبها: سعيد نصر- بشير عبود.
– الإنذارات: محمد علي ديب- فريد حمود من التضامن- ومحمد جعفر وإبراهيم يعقوب سعد كعكة من حرستا.
في الشوط الأول كانت البداية متكافئة من الفريقين حتى الربع الساعة الأولى بعد ذلك استطاع التضامن أن يفرض سيطرته من خلال إضاعته العديد من الفرص والتي كان أخطرها للاعب أسامة عروس في الدقيقة 35 عندما تكفل القائم بإبعاد كرته أحس حرستا بحراجة الموقف وغير من أسلوب لعبه وأصبح يجاري التضامن في ضياع الفرص ليخرج الفريقان أحباب.
في الشوط الثاني ظهر حرستا بشكل أفضل وسيطر على معظم مراحل المباراة وذلك بعد وجبة الموز التي قدمها لهم المدرب محمود عراط على أرض الملعب لأن غرفة المشالح الثانية كانت مغلقة كما علمنا.
وعلى ما يبدو بأن وجبة الموز أخذت مفعولها بشكل سريع على أرض الملعب من حيث الانتشار والاستحواذ وضياع الفرص بينما اعتمد التضامن على الهجمات المرتدة السريعة وكانت له ما أراد في الدقيقة 75 حيث استطاع البديل أيمن كوسا من تسجيل هدف بغاية الروعة والجمال من خارج منطقة الجزاء ولكن أمام إصرار لاعبي حرستا وشعورهم بحراجة الموقف وفي الوقت بدل الضائع في الدقيقة 92 من ضربة ركنية محمد جعفر يحرز هدف التعادل برأسه من على خط المرمى وكاد وليد حبوباتي أن يحرز الهدف الثاني لحرستا لكنه أخفق لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي هدف لهدف??
مورك* الساحل 2/1
حماة- فراس تفتنازي:
هز الشباك: شادي حاج بيك د 55 للساحل – مروان صلال هدفين د 72 – 74
الحكام: ياسر الحسين- خالد سويد- على دبو- مازن الصالح
الإنذارات: من مورك أيمن الحسن مروان صلال ماهر السيد,من الساحل روحي ومعتز الرطب.
الجمهور: 300 متفرج.
نظرة فنية: تابع مورك مسلسل انتصاراته وحقق فوزاً ثميناً على الساحل بعد سيطرة شبه كاملة للساحل بالشوط الأول أضاع فيها عدة فرص عبر معتز الرطبي وبلال الزعبي وعمار شمالي باستثناء فرصة وحيدة لمورك عبر الصلال والتي لم تسفر عن شيء لينتهي الشوط سلبياً ليضغط الساحل مع بداية الشوط الثاني عبر نشاط لاعبيه بالوسط ويثمر ذلك عن هدف السبق شادي حاج بيك د 55 ليتراجع الساحل بشكل غير مبرر إلى الخلف ويضغط مورك ويسجل هدفين متتالين عبدر نجمه مروان صلال د 62- 74 الذي أربك دفاع الساحل وحارسه إلا أن الساحل لم يستكن لهذا الأمر فحاول التعديل وأضاع أغلى الفرص عبر سند رومي ومعتز الرطبي الذي كان لهما حارس مورك بسام دشان.
