– في البطولة الأولى تلقت فرنسا سبعة أهداف خلال المباراتين وهذا أكبر عدد من الأهداف تتلقاه دولة مستضيفة حتى الآن.
كما أنها تلقت ثلاثة أهداف خلال أربع دقائق فقط أمام يوغسلافيا في المباراة التي خسرتها 4/5 كأغزر المباريات أهدافاً بتاريخ البطولة.
وصاحب الهدف الأول هو اليوغسلافي غاليتش بمرمى فرنسا في الدقيقة الحادية عشرة.
وشهدت البطولة تسجيل 17 هدفاً وتساوى خمسة لاعبين بصدارة الهدافين برصيد هدفين وهم السوفييتيان بونديلنيك وإيفانوف واليوغسلافيان غاليتش ويركوفيتش والفرنسي هويت.
– في البطولة الثانية سجل الإسباني بيريدا بمرمى العنكبوت ليف ياشين في الدقيقة السادسة ليكون أسرع هدف في المباريات النهائية الثلاث عشرة التي جرت حتى الآن.
والمدرب البطل الإسباني فيالونغا هو أصغر مدرب بطل حتى الأن وكان عمره 44 عاماً و192 يوماً.
وشهدت البطولة تسجيل 13 هدفاً وتساوى ثلاثة لاعبين بصدارة الهدافين برصيد هدفين وهم المجريان بيني ونوفاك والإسباني بيريدا.
– في البطولة الثالثة حدث التعادل السلبي الأول في النهائيات بين إيطاليا والاتحاد السوفييتي ففازت إيطاليا بالقرعة وهي حالة فريدة بتاريخ البطولة.
كما أنها البطولة الوحيدة التي احتاجت لمباراتين نهائيتين لحسم اللقب.
وعرفت البطولة حادثة الطرد الأولى وكانت بحق الإنكليزي مولاري أمام يوغسلافيا وهو الطرد الأول في تاريخ منتخب إنكلترا منذ مباراته الدولية الأولى أمام اسكتلندا عام 1872.
وشهدت البطولة تسجيل سبعة أهداف في خمس مباريات كأقل نسبة تسجيل بتاريخ البطولة، وتصدر اليوغسلافي دزاييتش قائمة الهدافين برصيد هدفين.