حدث في الدوري الأوروبي
– في الدوري الإنكليزي جرت مرحلتان عاش فيهما قطبا مانشستر النقيضين، فتوسع الفارق لثماني نقاط ثم عاد لخمس عندما خسر اليونايتد للمرة الأولى أمام ويغان، وأخيراً حقق ليفربول الفوز،
كماواصل تشيلسي سعيه الحثيث للقبض على مركز مؤهل لدوري الأبطال بفوزه القيصري على ويغان، في الوقت الذي أكد فيه آرسنال تمسكه بالمركز الثالث، كما أكد نيوكاسل أنه قادر على المنافسة على إحدى بطاقات الشامبيونزليغ، وبقيت صدارة الهدافين بحوزة مهاجم آرسنال الهولندي فان بيرسي بـ 27 هدفاً.
– في الدوري الإيطالي كان نادي السيدة العجوز المستفيد الأكبر جراء تحقيقه الفوز على باليرمو ولازيو محافظاً على سجله النظيف دون خسارة في الدوريات الكبرى، والبسمة كانت مضاعفة لأن ميلان خسر أمام فيورنتينا فخسر الصدارة، غير أن صدارة الهدافين بقيت على حالها بقبضة مهاجم ميلان إبراهيموفيتش بـ23 هدفاً.
– في الدوري الإسباني حافظ ريال مدريد على الصدارة بفوز وتعادل، غير أن الفارق تقلّص إلى أربع نقاط أمام مطارده برشلونة الذي حقق النقاط الست، واستمرت لعبة الكراسي الموسيقية بشأن صدارة الهدافين، فتصدر ميسي قبل أن ينفرد رونالدو بصدارة الهدافين برصيد 40 هدفاً معادلاً رقمه العام الماضي بفضل الهاتريك بمرمى أتلتيكو مدريد، بينما صار رصيد ميسي 39 هدفاً.
– في الدوري الفرنسي حافظ مونبلييه على الصدارة لكن بشكل انفرادي إثر تغلبه على مرسيليا في المباراة المؤجلة، وكان سان جيرمان استغل سوء أحوال مرسيليا ليحقق النقاط الثلاث، وتضاءلت آمال ليل للفوز باللقب بخسارته أمام بريست، وحافظ غيرو مهاجم مونبلييه على صدارة الهدافين مهاجم بـرصيد 19 هدفاً.
– في الدوري الألماني رفع المتصدر دورتموند مبارياته المتتالية دون هزيمة إلى 24 مباراة ولكن الفارق مع البايرن صار ستاً بفضل الفوز في مباراة الكلاسيكو، وصدارة الهدافين بقيت بحوزة هداف البافاري ماريو غوميز بـ 25 هدفاً مقابل 24 لمهاجم شالكه هونتلار.