التايكواندو: خلافات مستمرة واجتهادات كثيرة ومخالفات لاتعد ولا تحصى ومنتخبــات تحتـاج للإعـداد والتحضيـر علـى الرغـم من مضـي 10 ســنوات
تحقيق- علي الزوباري:في التايكواندو كم من بطل جمهورية وصل للمنتخب الوطني فتراجع مستواه وبعضهم تسيد بطولات الجمهورية بينما نجده متواضعا خارج حدود الوطن ولماذا لا نأخذ بنتائج تجارب انتقاء
المنتخب الوطني عندما يتم تشكيل المنتخبات ولماذا نقيمها إذا كنا سنهمل نتائجها وكيف نأخذ بها إذا كانت دون المستوى لسبب المشاركات الضعيفة وبالرغم من كل ذلك تلقى الاهتمام والدعم من اتحاد اللعبة الذي كان يصعب عليه السؤال عن سبب غياب بعض المحافظات غير آبه بالنتائج المترتبة على ذلك ويجب أن نسأل أنفسنا أين هي منتخباتنا بالمقارنة مع جوارنا وأين هم حكامنا الدوليون على اللائحة الدولية وأين هم ممثلونا في الاتحادات العربية والآسيوية والدولية والسبب هو نبذ الكفاءات إذا كانت في تجاه مغاير لرأي أصحاب القرار وتقريب من وقف بجانبنا في الانتخابات وللعلم فإن أحد كوادرنا وصل من الدرجة الثالثة إلى الدرجة الدولية قافزاً الدرجة الثانية والأولى ولانعرف لماذا لم يستفد منه اتحاد ألعاب القوى في سباق الحواجز؟!!.
وهنا لسنا بصدد التحليل الفني أو من دعاة التغيير في هذا الاتجاه أو غيره لأن المسألة بحاجة لاختصاصيين أكثر قدرة على تشخيص الحالة وقراءتها ولكننا ولكي نثبت ما تم ذكره أنفاً توجهنا إلى أصحاب الرأي والقرار ربما نصل إلى جواب عن الكثير من النقاط الهامة التي كانت وراء تراجع المستوى في اللعبة فلنستمع ماذا كان رد هؤلاء على من تربع على قيادة الاتحاد.
صالة دوما قبلة للتايكواندو
|
|
اللجنة الفنية الفرعية بدير الزور على لسان محمد اسماعيل وأحمد سليمان ومن بعد ترميم الاتحاد قبل عام 2010 حينما تم تكليف عدنان العرب ليكون رئيساً للاتحاد بدلاً من العميد بسام يونس الذي أصبح بدوره رئيساً لمكتب ألعاب القوة العرب نسي اللعبة وهمومها وفرغ كل امكانياته لهذا الأمر وأصبحت صالة دوما قبلة التايكواندو ومهداً لبساطها فأغلب البطولات في ريف دمشق وعلى الجميع أن يصبر على مشقة السفر وطلب من الجميع التوقيع على ترفيع أربعة أندية ببطولة الدرجة الثانية بحلب وعندما لم يتمكن نادي حرستا من احتلال المركز الرابع قرر ترفيع ناديين لأن نادي الفتوة احتل المركز الثالث وكيف يمكن لجلسة اتحاد من خمسة أشخاص أن تلغي توقيع جميع الأندية والمحافظات المشاركة بالدرجة الثانية رغم أنه هو من طلب من الجميع التوقيع بهدف توسيع قاعدة الأندية علماً بأنه تم ترفيع أربعة أندية في العام الماضي والسؤال لماذا كل هذا التخبط؟ الجواب بسيط هو أن اتحاد اللعبة لايملك لائحة أساسية يستند عليها.
ونحن بدورنا نسأل كيف لهذا الاتحاد أن يقرر البطولات ويقيم الفحوصات ويصدر العقوبات دون وجود لائحة أساسية وفنية تكون بنودها الرأي الفصل لكل خلاف.
في إدلب ولأهداف انتخابية أشرك لاعبات من محافظة اللاذقية باسم ادلب ببطولة السيدات والناشئات الأخيرة باللاذقية والدليل اللاعبة (رنا درويش) ورقمها الاتحادي هو 196254 بنادي جيش اللاذقية كما شكل اللجنة الفنية الفرعية في ادلب وجميع أعضائها مخالفون تنظيمياً والدليل هو رئيس اللجنة بادلب تيم صبيح ورقمه الاتحادي هو 255080 تاريخ 30/3/2009 بنادي جيش اللاذقية أمين سر اللجنة محمد بشلاموني ورقمه الاتحادي 120255 تاريخ 26/1/2004 بنادي الجسر الرياضي وهو عضو لجنة فنية فرعية باللاذقية منذ عام 2005 ودخل الانتخابات الأخيرة لاتحاد اللعبة باسم اللجنة الفنية الفرعية باللاذقية بدليل معروف السجل على شبكة التنظيم تحت رقم 120877 فكيف سمح له بدخول لجنة اللاذقية وتنسيبه ادلب وبقدرة قادر أصبح أميناً للسر بلجنة ادلب ونسأل هنا إن كان فرع ادلب للاتحاد الرياضي العام يعرف عن هذه اللجنة شيئاً.
من عمل بقرارات المكتب التنفيذي من ناحية عدم الازدواجية نحن بينما نرى العديد من حالات الازدواجية في اللجان الفنية الفرعية بالمحافظات استناداً للبلاغ رقم 16/تا 21/11/2009 .
يأخذ بالشيء وضده
اتحاد اللعبة لايسمح لأي شخص بالتقدم لأي اختبار خارج سورية دون ترشيحه ودون علمه ونحن لانعترض على ذلك إنما الاعتراض على الازدواجية في المعاملة والدليل هو حصول عضو الاتحاد أحمد شنان على الحزام الأسود أربعة دان من لبنان وحصول عضو لجنة الحكام محمد غياث الترزي على كافة أحزمته الدولية من الكويت وكذلك حصول رئيس لجنة المدربين حسن درويش على الحزام أربعة دان من تركيا فلماذا لم تطبق عليهم تعليمات الاتحاد بهذا الخصوص بل أصبح البعض منهم في مراكز قيادية والبعض الآخر مازال يحارب.
اجتماعات الاتحاد أسبوعية بينما كانت اجتماعات اتحاد التايكواندو عام 2010 كل شهرين مرة وإذا كان أعضاء الاتحاد لا يستطيعون الاجتماع كل هذه الفترة التي تقترب من ثلاثة أشهر من دورهم الذي يقومون به ونسأل اتحاد اللعبة لماذا هذا مازال جارياً حتى الآن.
الكوري ماذا قدم للمنتخب بعد عشر سنوات ؟
مدرب المنتخب الوطني الخبير الكوري ماذا قدم لنا من لاعبين منذ عام 1999 وحتى عام 2010 وأين هي نتائجنا وأين هو موقعنا على الصعيد العربي والآسيوي والأولمبي نرجو الوقوف على مصلحة بلدنا ومنتخبنا الوطني وهل التغيير أو التفكير بمدرب بديل له يستقطب ويحتاج لكل هذا الوقت ويكفينا /12/ عاماً لاختبار قدرته ولماذا تكررت المطالبة به طوال السنوات الماضية مع العلم بأن الكل يعرف كيف كان يتصرف مع كوادر اللعبة.
اتحاد اللعبة اعتمد مدرباً لعام 2010 من خلال دورة الاعتماد بداية العام وهو لايحمل الحزام الأسود حسب الشروط التي عممها اتحاد اللعبة بينما لم يعتمد مدرباً من دير الزور رغم انطباق شروط اللعبة وعندما اعترضنا حسب أصول المراسلة ع/ط الفرع تم اجابة أمين سر اللجنة من قبل الاتحاد خلال تجارب انتقاء المنتخب الوطني بدمشق إنه ليس عملكم ولا اختصاصكم ومن هو رئيس الفرع بدير الزور حتى يخاطبنا وسنقوم بحل اللجنة وإذا تطلب الأمر سنقوم بإلغاء اللعبة من دير الزور فنحن السلطة العليا للعبة؟؟
أصدر الاتحاد قرار تحرير الكشوف بدون دراسة ولمصلحة بعض الأندية وضد بعض المحافظات وساهم بإفراغ المحافظات من لاعبيها التي تعبت عليها سنين طويلة والدليل هو أن نادي الجيش تخلف عن بطولة الدرجة الأولى عام 2009 وهبط للدرجة الثانية وبعد قرار تحرير الكشوف أصبح يملك أكثر من /80/ لاعباً من خيرة لاعبي المحافظات بينما هو يحتاج إلى /10/ لاعبين في الحد الأقصى فاستفاد من عشرة وحرم باقي اللاعبين من اللعب وتدنى مستواهم ومستوى محافظاتهم فهل هذا في مصلحة اللعبة!!
إعادة التجمع الوطني في دير الزور
أما على صعيد محافظة دير الزور فقد تم إلغاء التجمع رغم سيطرتنا على بطولات الجمهورية والأندية لعدة سنوات وتملك لاعبين مثلوا القطر ضمن المنتخب الوطني ثم الغاء المراكز النوعية رغم تفوقنا بهذه الفئة منذ عدة سنوات لم يقم الاتحاد أي نشاط بالمحافظة العام الماضي والذي قبله وإن إلغاء التجارب قبل الماضية على الرغم من قطع المسافات الطويلة لحضور التجارب وبعد 13 ساعة من وصولنا دمشق إننا نعتبرها تصرفاً غير لائق ولاينمي عن قرار مسؤول لاسيما وأن المحافظات المجاورة للعاصمة تغيبت ودير الزور التي تعيش الأزمة حضرت ومن ثم الغيت المشاركة؟
العرب لم يقدم استقالته
نضال حسن مدرب التايكواندو في نادي عمال القنيطرة يسأل الدكتور عدنان العربي رئيس الاتحاد السابق لماذا لم يقدم استقالته قبل السفر في نهاية العام الماضي قبل توجهه إلى المملكة العربية السعودية بغرض العمل وكيف جاءت الاستقالة بعد وصوله إلى السعودية
وهذامايضع إشارة استفهام حول سفره.
ونسأل عدنان العرب والكلام للحسن: هل وضع شروطاً حول مشاركة البعض من اللاعبين حينما الحصول على إشارة الحكم أو المدرب يتطلب موافقة المدرب الأساسي وهل هذا يستند إلى اللائحة التي تنظم العلاقة بين المدرب واللاعب أم هذا من اجتهادات العرب كماعودنا أكثر من مرة حينما يكون الاجتهاد يخدم مصالحه ويعمل على تهميش الآخرين.
ولماذا كان العرب يغطي على نتائج البعثات الخارجية المشاركة في البطولات العربية والدولية وماهو الهدف من ذلك حينما كنا نطلب الاطلاع على السكورات الصادرة عن هذه البطولة أوغيرها وهل التحقق من ذلك يكشف زيف الخبر؟
وهل تمت مناقشة المدرب الكوري الذي كان يرافق منتخبنا في البطولات الخارجية حول عدم جلوسه خلف الفريق أثناء المنافسة كماهو الحال عند الفرق الأخرى وهل هذا ينتقص من …ويعزز من حضور الفريق؟
ونسأل هذا الاتحاد لماذا غيب ومازال يغيب المدربين والحكام السوريين عن البطولات الخارجية ولماذا كان يتعمد التقييم على الدعوات الخارجية بقصد الايحاء بأنه لاتوجد دعوة ومن كان يشارك على نفقته الخاصة حينما يعرف بالدعوة ويشارك يعاقب من قبل الاتحاد كماحصل مع توفيق جركس والحكم الدولي الآخر محمد غياث الترزي لسبب مشاركتهما في الأردن والبحرين قبل العام الماضي.
وليس من حق المدربين الذين يحملون الحزام الأسود الأربعة والخمسة دان فحص الحزام الأسود واحد واثنين دان ولماذا تأخر وصوله على الموافقة من قبل الاتحاد الدولي وإن حصر الفحوص بالكوري ضيع فرصاً كثيرة على اللاعبين في سورية.
– خالد ابراهيم عضو اللجنة الفنية في دمشق ومدرب التايكواندو في نادي الجيش سابقاً : نطالب القيادة الرياضية برعاية المواهب وتنميتها وخاصة الصاعدة منها كما نطالب بالإكثار من المشاركات الخارجية ودون ذلك لن نستطيع أن نطور اللعبة كما نطالب بتأمين متطلبات اللعبة من أدوات وتجهيزات وخاصة الأجهزة التحكيمية الحديثة والمعدات الأخرى التي تساعدهما على التحكيم الالكتروني القديم الجديد في قانون اللعبة وإلى متى نظل نعتذر من اللاعب لعدم وجود واقيات لليد وللرأس وكذلك تخصيص صالة رئيسية للتايكواندو تفي بالغرض وإلا الصالة الموجودة لاتصلح للتدريب فكيف الحال لإقامة البطولات على الأقل المحلية منها.
محمد بيطار: تجهيز الصالة بكاميرات حديثة وتجهيزات أخرى كانت السبب بإلغاء الكثيرمن البطولات لعدم وجودها على الرغم من المطالبة المستمرة في ذلك ولكن لم نلق آذاناً صاغية من قبل المكتب التنفيذي ويقول مدرب التايكواندو في نادي النضال رئيس لجنة الحكام الرئيسية محمد بيطار :
هذا الطلب تم طرحه أكثر من مرة أمام رئيس مكتب ألعاب القوة ولكن لم…
– نضال عامود مدرب التايكواندو في نادي زملكا وعدرا العمالية: لابد من إقامة دورات تدريبية لأن الحكم والمدرب هو عنوان كل رياضة وبدونه لن يكون هناك مستوى في اللعبة وكذلك نطالب بزيادة عدد اللاعبين في المنتخب الوطني لاأن تقتصر المشاركة على وزن أو أكثر كماهو الحال في المشاركات السابقة لمنتخبنا الوطني.
غياث الشيخ إداري فريق تايكواندو الجيش :
لابد من إيجاد أجهزة الكترونية في اللعبة وقد تم استحضارها مع الواقيات ولكن لم تستخدم حتى الآن ويسأل الشيخ لماذا اقتصر وجود هذه الأجهزة في بطولة الجيوش العربية الأولى في اللاذقية وهل كان سيتكرر ذلك لوبقي المدرب التركي مدرباً لمنتخبنا الوطني ولفريق تايكواندو الجيش لأنه كان سيعمد على إحضارها من تركيا مرة أخرى .
وعن أسباب ترك المدرب التركي للتدريب في نادي الجيش والمنتخب قال غياث الشيخ : لأنه حاول العبور إلى المنتخب بعد أن تم تكليفه من قبل المكتب التنفيذي أثناء غياب المدرب الكوري وفي هذه الفترة بالتحديد بدلاً من أن يتمسك به الاتحاد عمل على محاربته بكل الوسائل على الرغم من دفع ذلك من ميزانية نادي الجيش وبعد أن رغب المدرب التركي محمد قالشقال أن تكون الصالة الرئيسية للتايكواندو مفتوحة للتدريب إن كان ذلك لفريق نادي الجيش الذي ليس لديه صالة في تلك الفترة من العام 2011 أثناء تدريب التركي للمنتخب الوطني أو المنتخب نفسه وعلى الرغم من المطالبة بتخصيص الصالة الرئيسية للتدريب جاء الرفض من قبل الاتحاد الذي ضيع فرصة اللجوء إلى المكتب التنفيذي من قبل المدرب التركي وهذا مادفعه للمغادرة بعد أن أقفلت جميع الأبواب في وجهه ولأنه يحب النظام والعمل ضمن ضوابط وخطط تحقق النجاحات للعبة كان يقف الاتحاد له بالمرصاد غير آبه بآثار ذلك على اللعبة واللاعب.
أين بطولة دمشق الدولية؟
– يوسف عجي بطلنا العربي : نسأل اتحاد اللعبة عن أسباب إلغاء بطولة دمشق الدولية التي كانت تشهد منافسة قوية لعدة دول كانت تشارك على الدوام بهذه البطولة واليوم نطالب اتحاد التايكواندو بالعمل على عودة هذه البطولة إلى ربوعنا التي غابت بعد عام 2005 وإلى اليوم.
تعليق لنا:
فما أشبه اليوم بالأمس … ذهب العرب هذا الذي هدد ووعد أكثر من مرة من كان يريد دق باب المكتب التنفيذي شاكياً ومستنجداً واليوم نسأل هي سيتكرر العمل ؟ نجزم أن رئيس الاتحاد العميد بسام يونس سيعمل على تنقية الأجواء وتحسين العلاقة مابين المدرب والاتحاد وسيقوم بالكثير من الأعمال التي تعمل على تطويرالأداء في اللعبة هذا ما سمعناه من يونس الأسبوع الماضي في غرفة اتحاد التايكواندو الذي وعد بدوره تغيير آلية العمل والمطالبة بمدرب أجنبي ذي خبرة عالية بالتايكواندو وإن كان من إيران أوغيرها حتى ولوكان الثمن كبيراً جداً قياساً بماكان يتقاضاه الكوري.
إنجازات منتخبنا الوطني على يد المدرب الكوري جون مابين عام2000و2011 ؟!
– ميدالية فضية لعلاء الدين فواز وبرونزية لهاني بدوي في البطولة العربية الثانية عام 2002 في اليمن.
– ميدالية برونزية ليوسف عجي في البطولة العربية للرجال عام 2003 في القاهرة.
– ذهبية لماهر بعيون وبرونزية لمعتز عكام وميدالية أفضل لاعب ليوسف عجي عام 2004 في الأردن وبرونزية لمعتز عكام في بطولة آسيا السادسة عام 2004 في كوريا الجنوبية.
– ذهبية لمعتز عكام وفضية لرامي الصالح وبرونزية لماهر بعيون في بطولة القتال – شباب وبرونزية للمدرب عدنان العرب لفئة المدربين A وذهبية للمدرب أحمد الريحاوي لفئة المدربين B في بطولة البومسة الدولية في كوريا الجنوبية عام 2005 .
وفي نفس العام 2005 برونزية لمعتز عكام ومثلها لماهر بعيون في بطولة كوريا المفتوحة وفضية لعكام وذهبية لبعيون في بطولة شين شون الدولية شباب -برونزية لحسام النجم بنفس البطولة الدولية ولكن للناشئين وذهبيتين لسامر الركبة وعلي نعمة وفضيتين لأحمد حراته وماهر النجار في بطولة النخبةالثالثة للأشبال في الأردن.
وذهبية لفهد الخياط وفضية لمحمد عامر طبيخ وماهر النصا وبرونزية لمحمد الحلبي في بطولة النخبة الثالثة للناشئين في الأردن وبرونزية لعبد القادر بودقة في بطولة حملة الحزام الأسود ناشئين.
الميدالية البرونزية لعبد القادر بودقة في بطولة الحزام الأسود ناشئين.
– الميدالية البرونزية لضياء الدح ويوسف عجي في بطولة كوريا الجنوبية المفتوحة والميدالية الفضية لضياء الدح في بطولة العالم العسكرية في كوريا عام 2006.
وذهبية ليوسف عجي والفضية لمعتز عكام وهاني بدوي عام2006 في ليبيا – طرابلس.
-ميدالية ذهبية ليوسف عجي وفضية لعلي نعمة وبرونزية لحسام النجم في بطولة الشرطة الإيراني وبرونزية لضياء الدح ومثلها لمعتز عكام في الدورة العربية والمركز الرابع لمعتز عكام في بطولة فيتنام المؤهلة لأولمبياد بكين عام 2007.
– أربع برونزيات لكنان شرابي وأحمد حراته وعلي نعمة في بطولة غرب آسيا للرجال البومسية الفردية والجماعية في إيران وأربع برونزيات لأحمد حراته وعلي نعمة وكنان شرابي وعلاوي في بطولة غبر آسيا للرجال في القتال وبرونزية لمحمود محيميد في بطولة كوريا المفتوحة عام 2008.
ست برونزيات لعلاء محمد ومحمد يوسف وزين المواصف جبري وشغف الأسد وحلا طريفي وبتول اليوسف في بطولة غرب آسيا للناشئين والناشئات القتال وثلاث برونزيات لرامي الصالح وزكريا الحموي وماهر بعيون في البطولة العربية العسكرية الرابعة في عام 2009م في الأردن وكان هناك برونزية لهاني العوض في بطولة الألعاب الآسيوية القتالية في بطولة كوريا المفتوحة.
– ثلاث برونزيات لعبدالرزاق حلاق ومعتز عكام وعبد الرحمن صباغ في بطولة العرب الحادية عشرة في مصر وثلاث برونزيات واحدة لعلي مارديني في بطولة غرب آسيا الثانية ؟ ومثلها ليوسف عجمي ومضر ديوب في بطولة يونغ شون الدولية في كوريا الجنوبية وذهبية لمضر ديوب وفضية لعبد الرزاق حلاق وبرونزية ليوسف عجي في بطولة كورية المفتوحة.
