الكيلوني يطالب جمهور تشرين بالحضور والتشجيع

وهي بالنسبة لهم ( حياة أو موت) ولا بديل عن الفوز إذا أراد فريقه البقاء في جنة الأضواء, وطالب الكيلوني جمهور تشرين الحضور بأعداد كبيرة لتشجيع فريقه والوقوف إلى جانبه ليرفع من معنويات اللاعبين حتى يتحقق الفوز والذي هو أقرب لفريقه لأن حافزه أكبر بعكس الإتحاد, وحدد كيفية الحصول على نقاط المباراة الثلاث من خلال اللعب بهدوء وبتركيز عال وتصميم كبير وروح قتالية عالية بالإضافة إلى التشجيع الجماهيري في ظل ضعف خبرة بعض لاعبي فريقه الشبان وأعاد الكيلوني وصول تشرين إلى هذا الموقف الحرج قبل أسبوعين من نهاية الدوري إلى جملة من الظروف والأسباب والأخطاء الإدارية والتدريبية والتحكيمية والفنية وفوقها الحظ الذي عاند فريقه في الكثير من المباريات , وأبدى (ميزو) وهو اللقب المحبب للكيلوني انزعاجه الشديد وحزنه العميق على خسارة فريقه أمام الجيش والتي لم يكن يستحقها لأن رفاقه قدموا عرضاً طيباً وأعاد سببها إلى بعض الأخطاء التي وقعت وإلى النحس لإضاعة فريقه الكثير من الفرص ولو خرج فريقه بنطة التعادل لكانت النتيجة عادلة قياساً لمجرياتها ,وأرجع عدم تسجيله الأهداف هذا الموسم إلى مشاركته في مباريات الإياب رغم عدم تسجيله الأهداف هذا الموسم إلى مشاركته في مباريات الإياب رغم عدم جاهزية بعد عودته من العمل الجراحي الذي أجراه …‏