رغم قوة المنافسة مارديني : نطمح لتحقيق ميداليات في بطولة العرب للكيوكوشنكاي ببيروت

محمود المرحرح:
يشارك منتخبنا الوطني للفنون القتالية برياضة الكيوكوشنكاي في البطولة العربية الحادية عشرة للرجال والسيدات والناشئين التي ستنطلق منافساتها اليوم في العاصمة اللبنانية بيروت و تستمر لغاية الثالث عشر من الشهر الجاري ، المشاركة مهمة جدا لهذه الرياضة التي ستدخل معترك المنافسة وسط حضور منتخبات معروفة بهذا المجال للوقوف على مستوى لاعبينا الذين استعدوا بتحضير عادي وبلا معسكر خارجي وضمن الإمكانيات المتوفرة إلا أن الطموح كبير للمنافسة والاستفادة من الاحتكاك مع الأبطال العرب وتأكيد حضور جيد وتأتي هذه المشاركة بعد غياب عن البطولات الخارجية بسبب الظروف وجائحة كورونا .

بعثة
بعثتنا الى بيروت تألفت من حازم مارديني مدربا وإداريا ومن الحكمين محمد بلال اسماعيل وبشار حبق ومن اللاعبين واللاعبات : ديمة النوري ، شام خربوطلي ، محمد جمعة ، يامن زرزور ، فراس زرزور، ايليا نعمة ، محمد عرفات، عبد المجيب خولي يمثلون عدة فئات ونقطة تسجل للاتحاد بزج حكام ضمن البعثة للاستفادة والإفادة .

تحضير متواضع لكن ؟
رئيس اللجنة العليا للكيوكوشنكاي حازم مارديني عضو الاتحاد المكتب التنفيذي للعبة قبيل السفر لبيروت يوم الخميس الماضي صرح لـ»لموقف الرياضي: أن المنتخب يشارك في البطولة العربية ولأول مرة في تاريخ مشاركاتنا في البطولات العربية بهذا لعدد الكبير الذي وصل الى 11 شخص بين مدرب وإداري وحكم ولاعبين ولاعبات لكن لجهة التحضير لم نتمكن من إقامة معسكر حقيقي كما يجب بل قمنا بتكثيف التمرينات بسبب ضيق الوقت والظروف وهي مشاركة مهمة جدا كونها ستتيح للاعبي المنتخب فرصة الاحتكاك مع أبطال العرب في هذه الرياضة.
انتقاء الأميز
وأضاف مارديني : لقد قمنا بانتقاء لاعبي المنتخب المشاركين من المتميزين والأوائل والذين نعقد الآمال عليهم ونتفاءل بهم لإحراز نتائج طيبة حيث نحن ومنذ فترة طويلة لم نشارك خارجيا بسبب الظروف الصعبة وجائحة كورونا لكن يتملك لاعبينا الطموح بالمنافسة واعتلاء منصات التتويج في هذا المحفل العربي رغم قوة المنافسة خاصة من جانب المنتخب اللبناني المضيف ومشاركته العددية الكبيرة والعراق الذي تعتبر هذه اللعبة لديهم اللعبة القتالية الأكثر شعبية بعد كرة القدم ويشاركون بعدد كبير جدا وصل الى72 لاعبا ولاعبة عدا عن الطاقم الفني والإداري وهذا رقم كبير يدل على أن المنافسة ستكون صعبة وإضافة الى لبنان والعراق ستشارك منتخبات تونس والكويت وفلسطين .
وأشار مارديني الى أن المنافسات في البطولة ستكون بمسابقتي الكاتا « العروض» والقتال «الكوميتيه «والفئات العمرية المعدلة و المعتمدة حاليا من الاتحاد الدولي للكيوكو شنكاي أصبحت على الشكل التالي :من 15 وحتى 17 عاما ناشئين وناشئات ، من 18 وحتى 21 عاما شباب وشابات» فئة جديدة»، من 22عاما وحتى 35 عاما رجال وسيدات ، فوق 35 عاما فئة السينيور ونحن نشارك بعدة فئات في البطولة ومقدما شكره بالنهاية لكل من قدم يد العون لبعثة الكيوكوشنكاي وتسهيل إجراءات السفر .
على هامش البطولة
ستقام دورة للحكام بإشراف الاتحاد العربي وستبدأ منافسات البطولة اليوم في حين سيعقد بعد غد الاثنين اجتماع مكتب تنفيذي للاتحاد العربي وستتواجد سورية من خلال عضو المكتب التنفيذي حازم مارديني

محمود المرحرح:
يشارك منتخبنا الوطني للفنون القتالية برياضة الكيوكوشنكاي في البطولة العربية الحادية عشرة للرجال والسيدات والناشئين التي ستنطلق منافساتها اليوم في العاصمة اللبنانية بيروت و تستمر لغاية الثالث عشر من الشهر الجاري ، المشاركة مهمة جدا لهذه الرياضة التي ستدخل معترك المنافسة وسط حضور منتخبات معروفة بهذا المجال للوقوف على مستوى لاعبينا الذين استعدوا بتحضير عادي وبلا معسكر خارجي وضمن الإمكانيات المتوفرة إلا أن الطموح كبير للمنافسة والاستفادة من الاحتكاك مع الأبطال العرب وتأكيد حضور جيد وتأتي هذه المشاركة بعد غياب عن البطولات الخارجية بسبب الظروف وجائحة كورونا .

بعثة
بعثتنا الى بيروت تألفت من حازم مارديني مدربا وإداريا ومن الحكمين محمد بلال اسماعيل وبشار حبق ومن اللاعبين واللاعبات : ديمة النوري ، شام خربوطلي ، محمد جمعة ، يامن زرزور ، فراس زرزور، ايليا نعمة ، محمد عرفات، عبد المجيب خولي يمثلون عدة فئات ونقطة تسجل للاتحاد بزج حكام ضمن البعثة للاستفادة والإفادة .
تحضير متواضع لكن ؟
رئيس اللجنة العليا للكيوكوشنكاي حازم مارديني عضو الاتحاد المكتب التنفيذي للعبة قبيل السفر لبيروت يوم الخميس الماضي صرح لـ»لموقف الرياضي: أن المنتخب يشارك في البطولة العربية ولأول مرة في تاريخ مشاركاتنا في البطولات العربية بهذا لعدد الكبير الذي وصل الى 11 شخص بين مدرب وإداري وحكم ولاعبين ولاعبات لكن لجهة التحضير لم نتمكن من إقامة معسكر حقيقي كما يجب بل قمنا بتكثيف التمرينات بسبب ضيق الوقت والظروف وهي مشاركة مهمة جدا كونها ستتيح للاعبي المنتخب فرصة الاحتكاك مع أبطال العرب في هذه الرياضة.
انتقاء الأميز
وأضاف مارديني : لقد قمنا بانتقاء لاعبي المنتخب المشاركين من المتميزين والأوائل والذين نعقد الآمال عليهم ونتفاءل بهم لإحراز نتائج طيبة حيث نحن ومنذ فترة طويلة لم نشارك خارجيا بسبب الظروف الصعبة وجائحة كورونا لكن يتملك لاعبينا الطموح بالمنافسة واعتلاء منصات التتويج في هذا المحفل العربي رغم قوة المنافسة خاصة من جانب المنتخب اللبناني المضيف ومشاركته العددية الكبيرة والعراق الذي تعتبر هذه اللعبة لديهم اللعبة القتالية الأكثر شعبية بعد كرة القدم ويشاركون بعدد كبير جدا وصل الى72 لاعبا ولاعبة عدا عن الطاقم الفني والإداري وهذا رقم كبير يدل على أن المنافسة ستكون صعبة وإضافة الى لبنان والعراق ستشارك منتخبات تونس والكويت وفلسطين .
وأشار مارديني الى أن المنافسات في البطولة ستكون بمسابقتي الكاتا « العروض» والقتال «الكوميتيه «والفئات العمرية المعدلة و المعتمدة حاليا من الاتحاد الدولي للكيوكو شنكاي أصبحت على الشكل التالي :من 15 وحتى 17 عاما ناشئين وناشئات ، من 18 وحتى 21 عاما شباب وشابات» فئة جديدة»، من 22عاما وحتى 35 عاما رجال وسيدات ، فوق 35 عاما فئة السينيور ونحن نشارك بعدة فئات في البطولة ومقدما شكره بالنهاية لكل من قدم يد العون لبعثة الكيوكوشنكاي وتسهيل إجراءات السفر .
على هامش البطولة
ستقام دورة للحكام بإشراف الاتحاد العربي وستبدأ منافسات البطولة اليوم في حين سيعقد بعد غد الاثنين اجتماع مكتب تنفيذي للاتحاد العربي وستتواجد سورية من خلال عضو المكتب التنفيذي حازم مارديني

تحفيز معنوي
بعثتنا كانت غادرت الى بيروت أول أمس الخميس من مقر اتحاد الفنون القتالية بحضور رئيس الاتحاد عدنان المصري وأمين السر محمد زهير الحلاق والمدير التنفيذي أيمن البندقجي حيث أكد رئيس الاتحاد عدنان المصري بان المشاركة السورية في البطولات العربية والإقليمية والدولية هي رسالة مهمة لكل العالم مفادها أن سورية قوية وحاضرة متمنيا على جميع اللاعبين تقديم صورة مميزة وحضارية عن سورية وتحقيق حضور فاعل وايجابي وحمل رسالة المحبة والسلام من خلال التنافس الشريف والتحلي بالروح الرياضية مع الآخرين وتحقيق ميداليات، لافتا إلى دعم المكتب التنفيذي برئاسة رئيس الاتحاد فراس معلا لخطة عمل الاتحاد وإستراتيجيته وحسن التنظيم وتأمين الظروف المناسبة للنشاطات والحس الوطني لدى اللاعبين وتصميمهم على رفع علم الوطن عاليا كانت كلها وراء ماتحقق من انجازات للاتحاد خلال الفترة السابقة.