الموقف الرياضي:
علمت «الموقف الرياضي» أن موضوع تجنيس لاعبين للانضمام لمنتخبات القدم والسلة بمختلف فئاتها هو حل قريب تجد فيه القيادة الرياضية فائدة فنية كبيرة تسد من خلال هذه الخطوة الفوارق الفنية بين منتخباتنا والمنتخبات المنافسة.
خطوة التجنيس معمول بها في معظم منتخبات العالم بل استطاعت دول أن تحجز مكانها في صدارة لوائح التتويج بألعاب مختلفة ومنها ألعاب القوى وألعاب القوة وصنعت منتخبات الفارق بلاعبين مجنسين بمستوى فني عال.
الملف حتى اللحظة لا يدار بالشكل الأمثل على مستوى اللاعبين المغتربين بل تحول لشبهة صفقات مالية مفضوحة وعلى مستوى كرة السلة أشد إيلاماً وأدق رقبة ولنا في غياب اللاعب المجنس عبد الجبار عن نهائيات آسيا الأخيرة في جاكرتا خير دليل على ما نبغيه.
الخطوة الحالية وجهتها برازيلية وروسية وبإشراف ودعم من القيادة الرياضية لكنها تواجه بتعنت وعراقيل المعنيين بانتهاجها ما رسم إشارة استفهام حول نوايا قاطني قبة الفيحاء والصالة المجاورة وتأكيد الهواجس الموجودة أن هناك خفايا وحسابات لا يعلمها إلا من نسج حكاية اللاعبين المغتربين والتعاقد المؤقت مع اللاعب الأجنبي…؟!