شعور القائمين على الاتحاد الرياضي واتحاد الكرة، ومنذ بدء التصفيات، كان لا يخرج عن المصطلح القديم والبائس ( هذه حدودنا) ولذلك افتقدنا للكثير من العمل الجدي وخاصة في بداية التحضير للتصفيات المونديالية واختيار مدرب، وكان الجدل العقيم هو الحاضر أكثر من أي شيء آخر، وها نحن نجد أنفسنا اليوم في دوامة قد تودي بأحلامنا الكروية ..؟!
البعض من الجهاز الفني للمنتخب الكروي يرى أن المسؤولية تقع على هذا الجهاز قبل غيره ويؤكد أن نتيجة التعادل مخيبة بحق ..؟!
يقوم البعض هذه الأيام بمحاولات بائسة ويائسة لتبييض وتلميع صور عدد من العاملين في الاتحاد الرياضي العام على حساب البعض الآخر لغايات ومصالح معروفة ومكشوفة، ويتجاهل أصحاب تلك المحاولات أن البعض ممن يسعون لتبييض صورهم باتت ( انجازاتهم) أكبر من أن يغطى عليها أو يتم تجاهلها، ولكن يبدو أن الرهان ينطلق من أن كل ( شي ماشي) .. ونتمنى أن نكون مخطئين؟!
بالرغم من الادارة الجديدة للبيت الاخضر تم تشكيلها منذ اسبوع فقط فإن البعض من ابناء هذا النادي بدأ بوضع العصي بعجلات هذه الاداره وبالتحديد فيما يتعلق بعمل رئيس النادي كما ساهم ابتعاد الكابتن محمد الحلو عن رجال كره النادي في تجاوزات جديدة.
طبيب منتخب كرة السلة مأمون زيات أكد بأن نسبة الإصابات كبيرة بين لاعبين المنتخب وتحتاج لفحوصات سريعة قبل أن تتفاقم.
بعد السلة ها هو جهاز فني للعبة قوة، تستعد حالياً لبطولة قارية يرفض التصريح بأي معلومات عن معسكره للإعلام.
رئيس اتحاد لعبة فردية ابدى استغرابه واستياءه من حديث متواصل عن سفره الدائم خارج البلد، مؤكداً أنه لم يسافر سوى مرة واحدة هذا العام وتناسى سفراته الكثيرة خلال الأعوام الماضية ..؟!