لعب الاتحاديون يوم الثلاثاء أمام الجلاء ثم غادروا ظهر الأربعاء ليلعبوا أمام حطين ليعودوا اليوم السبت الى منافسات الدوري الاتحاديون طلبوا تأجيل مباراتهم أمام حطين فاعتذر اتحاد اللعبة المصون
فيما لعب الجيش يوم الثلاثاء أيضاً أمام الوثبة وتقدم بطلب تأجيل مباراته في اليوم الثاني أمام الثورة فوافق اتحاد اللعبة وكرمال عين تكرم مرج عيون.
> نسي إداري فريق الجيش متابعة مباراة فريقه الهامة أمام الجلاء في الشهباء وتفرغ لقرع الطبل الذي رافق جمهور الجلاء رغم أنه لم يكن طبلاً وبدأ مسلسل الاعتراض طيلة الربعين الأول والثاني ونجح في إيقافه بالتعاون مع مراقب المباراة.
> الجلائيون لم يسكتوا عن الأمر اعترضوا لدى مراقب المباراة حتى أنهم طلبوا منه إيقاف التصفيق أيضاً عسى أن تصمت المدرجات رغم قلة الجمهور الذي حضر المباراة.
> أجمل مافي مباراة الجلاء والجيش كان لباس الحكام البرتقالي الجديد حتى أن والدة اللاعب عبود شكور مازحتنا بقولها أن الحكام من فرق الوحدة على اعتبار أن البرتقالي هو لباس الوحداويين وبذلك تكون قد اكتملت فوصل القمة بألوانها الثلاثة.
> أبرز ما في المباراة وكان سلبياً إحجام الجمهور عن حضور تلك المباراة وحضرها عدد قليل جداً وهو إنذار خطير للغياب الجماهيري عن صالاتنا فإذا كانت مباراة القمة بين المتصدر والوصيف بذلك الحضور الضعيف فما بالكم ببقية المباريات (ابحثوا عن السبب).
> أثناء متابعتنا لنتيجة مباراة الاتحاد مع قاسيون التي كانت صعبة على الاتحاديين لو لعبوا كما يجب لفاز الاتحاد بالبطولة.
> أجمل مافي مباراة الجارين الاتحاد والجلاء ذاك الحضور الجماهيري الذي افتقدناه في مباراة الجلاء والجيش لكن لابد من تعكير الأجواء بتبادل الدروع التذكارية بين الجمهورين فالشتم وصل الى حد لايطاق والحل يجب أن يكون على أعلى المستويات بعد أن كانت أجواء كرة السلة في صالاتنا هي الأنظف باتت في وقتنا هذا هي الأسوأ .
> ماكنا نتمنى على جمهور الاتحاد أن يصل حد الشتائم الى رئيس نادي الجلاء السيد هاني عزوز والذي يدفع دم قلبه لنهضة سلة ناديه وتقدمها لكن الشتم غير المبرر جاء رداً على ما ردده جمهور الجلاء بمباركتهم للاتحاديين بالمركز السادس الذي يضمن لهم دخول الفاينال سيكس (وبعدها لكل حادث حديث).