آه يابلد آه يابلد
> لا أخفي حبي وإعجابي بالمدرب عماد خانكان ولهذا كنت من بين المتأثرين بما حدث معه مع فريق الطليعة ولتأثري وجهين: الأول خوفي على فريق
الطليعة من اهتزاز نتائجه مع ثقتي الكبيرة بقدرات المدرب الشاب والصديق محمد العطار لكن غالباً ما تحمل مثل هذه التبدلات معها آثاراً جانبية, والوجه الآخر هو عدم إعطاء الفرصة كاملة للمدربين من طينة عماد خانكان ليثبتوا للجميع أن القاعدة التدريبية في سورية بألف خير أم أن على الخانكان أن يفعل مثل الإدريس والمحروس والسباعي والمكيس لنعترف بإمكانياته?
> قرأتُ معظم ما ستشهده الملاعب الأوروبية على صعيد بطولاتها المحلية أو القارية وحتى الآن لا نعرف كم ستستمر فترة الاستراحة بين الذهاب والإياب في دورينا المحلي!
> في لقاء ضمن هذا العدد مع الدكتور أحمد جبان قال: إن هناك حوالي 5 حكام درجة أولى يستحقون أن يكونوا على اللائحة الدولية ولكنه لم يقل كم حكماً دولياً يجب أن يكون خارج هذه اللائحة!