بمشاركة اكثر من 20 لاعبا مثلوا محافظات دمشق – ريف دمشق- القنيطرة- وهيئة الشرطة- وبحضور رئيس واعضاء الاتحاد تم اقامة تجارب انتقاء المنتخب الوطني للرجال والسيدات في الكيك
بوكسنيغ (فل كونتاكت) عن التجمع الجنوبي والذي تغيبت عنه بعض المحافظات وخاصة السويداء ودرعا بسبب الاحوال الجوية وبعض الظروف.
|
|
واكد رئيس الاتحاد منار البندر ان التجارب اتسمت بالجدية والروح المعنوية والثقة بالنفس لمعظم اللاعبين الذين يشاركوا في التجارب واضاف أن هناك دعوة للاعبين المميزين من محافظتي درعا والسويداء وسوف تتم دعوتهم للالتحقاق بالمنتخب الوطني واقامة تجارب لهم ضمن المعسكر الذي سيحدد لاحقا اضافة الى ان اتحاد اللعبة سيقدم الاسبوع القادم باجراء تجارب لانتقاء المنتخب في مدينة حلب والمحافظات الشرقية والوسطى وذلك بهدف الوصول الى منتخب يمثل كافة المحافظات السورية استعدادا للمشاركة في بطولة العالم التي ستقام في كرواتيا الشهر السادس كما يسعى اتحاد اللعبة الى اقامة بطولة دولية من اجل تعزيز التعاون الدولي مع الدول الصديقة في دمشق خلال الفترة القادمة.
مالك صقر
البحث عن المستوى لتطوير
طـــاولــــــة الـنـاشـــئـين!
متابعة -أكثم ضاهر:
يكثف اتحاد الطاولة مشاركته الخارجية في البطولات العربية والدولية من أجل تأمين الاحتكاك المطلوب لكافة الفئات العمرية الصغرى ولهذه الغاية فقد قرر المشاركة في بطولة غرب اسيا (تصفيات تأهيلية) للناشئين والناشئات في لبنان خلال الشهر القادم من (13) ولغاية 18 منه وتألفت البعثة من :
فوزية ديوب رئيساً- يامن دندل وعلي حلاق مدرببن ولاعبتين ولاعباتين ويقول أمين سر اتحاد الطاولة هادي عيسى: إن الاتحاد الحالي لديه خطة يطبقها وهي زج كافة الفئات العمرية في المشاركات الخارجية الغير مكلفة من أجل تأمين الاحتكتاك المطلوب لكافة هذه الفئات كونها عماد المنتخبات الوطنية كونه لا توجد معسكرات داخلية لهم بالاضافة إلى أن البراعم السورية في بطولات الجمهورية اثبتت انها موجودة وهي بحاجة الى تطوير مستواها والانتقال الى الاحتكاك الخارجي مطلوب جداً لأن الاحتكاك الداخلي لا يؤمن المستوى المطلوب ولهذا السبب فقد قررنا في اتحاد اللعبة أن تكون المشاركات في كافة البطولات الدولية والعربية من أجل اطلاع كافة اللاعبين على المستوى وكسر حاجز الرهبة وكذلك بستطيع اللاعب خلال اي بطولة أن يطور مستواه مع العلم أن النتائج ليست مهمة في الوقت الحاضر بقدر ما يهم الاتحاد تطوير المستوى العام للبعثة واللاعبين وابتعادنا عن المحافل الدولية لقد كان له أثر كبير على تراجع اللعبة التي نعمل في الليل والنهار من أجلها لكي تكون محطة انطلاق الطولة السورية الى العالمية كما كانت في سابق عهدها.
