أعرف وتعرفون ان الرمضان صلاح وجهه ناشف ولا يضحك للرغيف السخن..!
الزلمة الله خالقه ماسك السلم بالعرض وحكيه على العريض..
فقط في مساء وماء ابو انس السباعي فرفح ابو الطيب وظهرت طيبته فسلطن ودندن وضحك بقد ضحكاته من يوم ما صار رئىساً لفرع رياضة دمشق لحد الآن!
من اجل ان تستمر هذه الضحكة نقول للرمضان: حط يدك بيد الحبوباتي.. وبعد الرجعة من الدوحة خلصنا من هذه الدوخة!
ˆ من يوم ما صار مراسلنا بالميادين عصام فريح عضواً في ادارة نادي الميادين لم يعد يفكس لنا على الادارة لا بخير ولا بشر!
ما يجوز يا فريح ولذلك سنضطر للبحث عن واحد غيرك ينتقد الادارة حتى يصير عضواً فيها!
ˆ بعد 22 سنة صحافة قلعنا فيها دراسنا بالمصلحة مر علينا شي الف متعيش و 100 مراسل نصف كم وكذا واحد من الذين ركبناهم ورانا فمدوا ايدهم على الخرج وطلعوا مو خرج!
لم نندم على شيء فالكبير لا يصغر والصغير لا يكبر ونعتز باننا عرفنا مراسلاً محباً مثل المهندس سعد غلاونجي الذي طفح كل ادبه رغم حزنه فوجدت على الفاكس رسالة قصيرة صباح الاربعاء: اعتذر عن تجهيز صفحة العالميات لهذا الاسبوع بسبب وفاة والدي..
الله يرحم والدك لانه خلف مهندساً وصحفياً مؤدباً مثلك…!
ˆ ابو جاسم المصري يعني محمد المصري عازمنا على المليحي بدرعا من 13 سنة من يوم ما شوفوه نجوم الظهر ببطولة العاب القوى باللاذقية.
اتصل بنا يصر على مليحيه فقلنا له: شغلنا لراسنا.. فقال: معك حق ولكنني اريد ان اقول انه يوم ما كان الشباب يعينون القيادات الرياضية كانوا يخربطون باسمين اما الان فلما صرنا ننتخب صرنا نخربط بكل الاسماء.. المصري ختمها بقعدة شغل مزيريب: الرياضة السورية تعاني من مشكلة في الادارة الرياضية…!
ونحن نقول: ان الادارة الرياضية ليس لها علاقة بالرياضة السورية!