البداية كانت عبر الأنترنت وبالنهاية دخل الآمنة من الباب وطلب يد بنت الحلال المصرية التي تعرّف عليها من خلال تصفّحه للأنترنت وسرعان ما تحول الأمر إلى مكالمات هاتفية وازداد التعلّق بين الطرفين وتمّ تحديد موعد للقاء وطار الآمنة إلى مصر وكان النصيب وبعد سنة تقريباً تمت الخطوبة بعد أن نال الآمنة إجازة من المنتخب وناديه ومن المقرر أن يكون قد عاد إلى حلب أمس الجمعة.