3 حكايا مجداوية دور البطولة فيها للخراط….!
يبدو ان مشاكل المجداويين لن تنتهي قريباً كما يبدو لانهم لا يزالون يعيشون حالة من الحزن البالغ على فريقهم الذي سقط في اول امتحان له وهو السهل كما كانوا يتوقعونه فقد اخذ علامة الصفر وخاصة بعدما تكشفت مزيد من الحكايات عن عجز ادارة النادي وعدم مصداقيتها وتعاملها المفترض ان يكون وخاصة من جانب رئىس النادي حصراً….!
فقد تبين ان الذي اتى به رئيس النادي من البرية قد اخذ الاولية وهو قد صرع الدنيا فيه ولم يفعل شيئاً لفريقه في خسارة القادسية الفلتة كاريكا الذي لم يكن اساساً مدرجاً في تشكيلة المدرب كلاعب اساسي في مباراة القادسية والذي حدث فقد فرضوه على المدرب فرضاً والدليل على ذلك لماذا اخرجوا اللاعب وحيد همو الى خارج المشلح ليعود ووجه ينقط سم فماذا قالوا له يا ترى..
علماً بانه كان في تشكيلة الفريق الاساسية في اخر تمرين لها قبيل مباراة القادسية بيوم. وهكذا فقد اخذ صاحب رئيس النادي وصديقه كاريكا مكان الهمو في الملعب كي يرضى الخراط وهو ما قد اثر على نفسية الهمو وعما على ضوه وجعله لا يرى امامه حيث تعرض لزحلقة في منزل خالته بعد المباراة بنصف ساعة مباشرة مما استدعى لنقله للمشفى وبها كان خضوعه لعملية جراحية عاجلة استمرت ل¯ 5 ساعات متتالية وكانت نتيجته قطع بشرايين واعصاب واوتار بيده اليسرى وحتى الساعة لا احد يعرف كم سيغيب الهمو عن الملاعب…! هذه هي الحكاية رقم /1/…!
اما مجريات الحكاية الثانية فتقول الى ان هناك طبخة يجري تحضيرها على نار هادئة وستنضج خلال اليومين القادمين والطاهي الابرز فيها طبعاً رئىس النادي وكعادته وهي ما سيفعله مع بعض اللاعبين وكيف سيستطيع ان يجعلهم يتنازلون عن بعض حقوقهم وممكن رواتبهم المتفق عليها سابقاً وما سيقوله لهم بان المدرب لا يريد منكم سوى 12 لاعباً فقط والباقي فكم ان اراد ان يلعب معنا فعليه ان يوافق على شروطنا عفواً شروطه هو فقط الجديدة وقد شخط رئيس النادي على بعض اسماء اللاعبين من اللائحة التي قدمها له مدرب الفريق والتي يريدها هو اي المدرب وتع حلها وينك يا ابو الطيب…!
اما الحكاية الثالثة فهي قصة الغرفة التي حجزها رئىس النادي للحارس سامر السعيد في احد فنادق دمشق الفاخرة كي يستطيع ان يقنعه مجدداً بان يوقع مع المجد في هذا الموسم بعدما باءت محاولاته السابقة مع السعيد بالفشل واكيد هذه المرة سيفعلها الخراط لان ما قاله للسعيد تعال انت بس للشام راح تشوف ما سنفعله معك.
فهل يا ترى سيقنع الخراط السعيد بالحكي الذي شاطر فيه كثيراً ام سيبقى السعيد مصراً على ال¯700 الف التي طلبها سابقاً من المجداويين…!