أخشى على فريق الكرامة من النتيجتين الكبيرتين اللتين حققهما حتى الآن في دوري أبطال آسيا من أن يتحولا إلى عامل ضغط على هذا الفريق فيفقد تركيزه في المباريات القادمة وتبقى هاتان النتيجتان للذكرى فقط.
مطلوب من الكرامة أن يستمر, ومطلوب منه أن يستثمر الحالة المعنوية الجيدة التي لبسته لكن إن طبّ لا قدّر الله فيجب أن نجد العذر له وأن نعترف بقوة الفرق المنافسة ولا تُذهب نتيجة سيئة إن وقعت بذكريات جميلة سجلها هذا الفريق.
جمهور الكرامة هو السند الأقوى للفريق وهذا الجمهور هو المحرّك الأكثر فاعلية في استمرار العطاء وصبره هو ما سيعطي الفريق قوة الاستمرار في هذه البطولة.