خلينا ع الأرض
هل تذكرون تلك الأيام التي كان فيها فريق حطين متخماً بالمواهب الشابة وكان يغذّي العديد من
الأندية باللاعبين الموهوبين وهل تذكرون منافسة فريق حطين الدائمة على ألقاب بطولة الشباب?
ترى أين فريق حطين هذه الأيام من تلك الذكريات?
فريق حطين هذا الموسم استقدم عدداً من اللاعبين المحليين ولاعبين عراقيين ومع هذا فإنه يعاني الأمرّين فلماذا?
الإدارات المتعاقبة على فريق حطين أرهقته من خلال لا مبالاتها بقواعد كرة القدم وإغلاق مدارس الموهوبين فيه فكان الاستيراد خياراً بديلاً مع توقّف عملية التفريخ لكن هذا البديل لم يضف لكرة حطين إلا المزيد من التخبّط والتراجع.