يبدو أنّ الأمور في نادي الاتحاد تسير من سيئ إلى أسوأ ولم يبق أمام فريقه الكروي الأول إلا البحث في مسابقة كأس الجمهورية
عمّا يحفظ ماء الوجه ويخفّف الضغط عن الإدارة والقائمين على كرة القدم في النادي, فبعد الحضور العادي في دوري المحترفين والخروج من دوري أبطال آسيا وتجريد النادي من لقبين يبحث فريق تشرين عن لقب على حساب الخطأ الاتحادي ويطالب اتحاد كرة القدم بتجريد الاتحاد من لقب الأشبال للموسم الماضي بسبب التزوير أيضاً والسؤال: إلى أين يا كرة الاتحاد?