بعد الفشل بعودة كرتها إلى الأضواء وتحت ضغط جماهيري كبير
استقالت إدارة نادي أمية بالكامل وقد تركت هذه الاستقالة ارتياحا عارما لدى الأوساط الرياضية والشارع الكروي في إدلب.. لقد رحلت الإدارة وكورثها الذي كان يروج الحقن المخدرة بعد كل مصيبة وكل خسارة بين الجمهور العاطفي وسحبت رقعة الشطرنج من تحت أقدام البيادق الكومبارسية التي كانت تسير بالريمونت كونترول والأن ينتظر جمهور أمية وبفارغ الصبر ولادة إدارة جديدة في الأيام القليلة القادمة علها تستطيع إنقاذ ما يمكن إنقاذه وتعيد البسمة إلى هذا الجمهور الجريح وكان الله في عون الإدارة القادمة لأنه لم يبق في النادي إلا الرماد ومن جانب أخر نطلب من جمهور أمية الغالي الصبر والتكاتف مع الإدارة القادمة وعدم الانقسام على نفسه كما نطلب من الإدارة القادمة العمل بضمير واستقطاب الجميع فكل واحد مكانه والنادي للجميع والله ولي التوفيق..