بعد النتائج المشرفة التي حققها الفتوة في كأس الجمهورية والدوري
رغم معاناته من الناحية المادية والمعنوية الى انه كان على قدر المسؤولية والظلم الذي لحق به من قبل اتحاد الكرة حرمانه من اللعب على ارضه وبين جمهوره وقد كبدته هذه العقوبة مصاريف كبيرة وحرمته من وارد هذه المباريات مايقارب من 700 الف ليرة سورية هو بأمس الحاجة لها ونرجو من اتحاد الكرة المحترم اعادة النظر بهذه العقوبة وانصاف هذا النادي العريق ونرجو من الادارة ان تبتعد عن الخلافات داخل النادي والالتفات الى اوضاع اللاعبين واخيرا نبارك لمنتخبنا الوطني الشاب باسم رابطة مشجعي نادي الفتوة بدمشق