> في الملاعب الإسبانية فك ريال مدريد عقدة ملعب ريازور الخاص بنادي ديبور تيفو عندما فاز عليه بثلاثة أهداف لهدف عائداً بالنقاط الثلاث الأولى
منذ موسم 1991/1992 وحافظ برشلونة على فارق النقاط الخمس التي تفصله عن مطارده الملكي، واستمرت صدارة الهدافين بقبضة الفتى الأرجنتيني ميسي بخمسة عشر هدفاً بفارق هدف عن هداف فانلسيا دفيدفيا علماً أن متصدري قائمة الهدافين لم يسجل أي منهم وتوسعت الهوة بين فالنسيا والزعيمين جراء خسارته أمام إشبيلية فانقطع حبل المنافسة بالنسبة له بشكل كبير، واستغنى فياريال عن خدماته مدربه فالفردي عقب الخسارة أمام أوساسونا.
> في الملاعب الإيطالية مازال جوفنتوس تائهاً رغم تغيير المدرب فاكتفى بتعادل مع ضيفه لازيو وهي النتيجة التي حققها ميلان فاستغل ذلك روما فشاركه الوصافة مستمراً في إيجاد نفسه رافضاً الهزيمة في مباراته الـ 12 الأخيرة. ووصل نابولي للمباراة الخامسة عشرة دون هزيمة معززاً رقمه القياسي منذ أيام مارادونا وخرج الأنتر أكبر الغانمين رغم أنه لم يلعب ولم يطرأ تعديل على صدارة الهدافين التي يتقاسمها دي ناتالي مهاجم ادينيزي ودييغو ميليتو مهاجم الأنتر ولكل منهما ثلاثة عشر هدفاً.
> في الملاعب الألمانية سقط دورتمند للمرة الأولى في مبارياته الـ 13 الأخيرة وتوقفت سلسلة انتصاراته المتتالية عند ستة بعكس البايرن الذي حقق الفوز السابع على التوالي كأفضل سلسلة هذا الموسم علماً أن البايرن لم يهزم في مباراته الثلاث عشرة الأخيرة واستمر ليفركوزن أميناً على الصدارة بفوزه الصريح على فرايبورغ فبقي مع برشلونة الوحيدين اللذين لم يهزما في الدوريات الأوربية الكبرى، وفرض السويسري بونياكو نفسه نجماً للمرحلة العشرين بتسجيله الهاتريك الثالث في الدوري بعد ايبسيفيتش وكيسلينغ ولا ننسى أن كيسلينغ سجل للمرة الأولى في مبارياته الست الأخيرة فحافظ على صدارة الهدافين بـ 13 هدفاً.
> في الملاعب الإنكليزية ضرب مانشستر يونايتد بقوة عندما أسقط أرسنال بملعب الإمارات محققاً فوزه الأول على هذا الملعب والدوبلية للمرة الثالثة بعهد المدربين ولم تكن المرحلة سعيدة لتشلسي وقائده جون تيري الذي تلقى الصفير والاستهجان على خلفية خيانته زوجته وزاد الطين بله تعثر فريقه تشلسي أمام هال في المباراة المؤجلة.