نادي السكك الذي صعد هذا الموسم إلى الدرجة الأولى بكرة اليد عاد من حيث أتى لأنه وجد كل شيء مختلفاً في الدرجة الأولى.
مسؤولة الألعاب الأنثوية في النادي كوثر إبراهيم تحدثت عن هذه التجربة قائلة: فريقنا جيد ولم يلعب سوى مباراة واحدة في الدرجة الثانية لقلة الفرق وتأهل للدرجة الأولى وهو يحتاج لفترة طويلة ليرتب أوراقه وتنقصه الخبرة والفارق كبير بينه وبين أندية الدرجة الأولى ونحن بحاجة للاعبات تملكن الخبرة وإدارة النادي تقدم لنا كل شيء من تجهيزات ورواتب ويضيف مدرب الفريق ميشيل نقولا على ما قالته الإبراهيم: لا بد من دراسة واقع اللعبة والبداية ستكون من القواعد وقد تربع الشرطة وحيداً في طابق وبقية الفرق في طابق والرياضة الأنثوية في حلب تعاني من ظروف اجتماعية وتقاليد بالية ولا بد من التنسيق بين المراكز التدريبية والمدارس لتطوير اللعبة.