افتقد المدرب أنور عبد القادر لجمهوره الحقيقي وشعر أن أبو خولة لم يكن موجودا عندما تعرض لهزة بدن من بعض جمهور نادي تشرين بعد الخسارة مع الحرية ورغم أن محبا تشرينيا قد مان على أنور وأعاد بعد أن قرر الاستقالة فإن بعض أقرب المقربين من أنور الذين يعرفون عقليته وطبعه يؤكدون أن عائلته تنتظره في حي الحميدية بدير الزور للعودة بشكل نهائي. وتؤكد المصادر الموثوقة أن علي الشيخ ديب قد رد الصاع بصاعين لأنور عبد القادر حيث كشف سره وطريقة لعبه وقاد الحرية للفوز ليرد على أنور الذي شوفه نجوم الظهر في دير الزور!