تؤكد مصادر موثوقة أن الباي ابراهيم ياسين يسخن على خط نادي الفتوة ليلعب ليس كلاعب دولي
مثلما كان أيام الستينات بل كمدرب استفاد من دروس الماضي ورغم أن الإدارة الزرقاء منقسمة الى ثلاثة أقسام فإن الباي هو المرشح الأبرز في حال استقالة أو إقالة المدرب نزار ياسين الذي صرح قبل مباراة الاتحاد أنه سيفوز على الاتحاديين بنص حلب 2/صفر!
ورغم مرور أسبوع كامل على الخسارة الرباعية للفتوة على أرضه وبين جمهوره فإن تداعياته ما زالت مستمرة ويبدو أن الفوالة الرمضانية التي تلت المباراة وضمت رئىس مكتب الشبيبة والرياضة الفرعي ورئيس فرع رياضة دير الزور وأحد المرشحين لرئاسة النادي منذ سنتين والمدرب محمد شريدة في بيت حكم متقاعد لم تسفر عن شيء سوى أن الفتوة بأسوأ أيامه!
ويبدو أن انعكاسات الخسارة قد لمست السيد سورين كربيت الذي تعرض لوعكة صحية مفاجئة واضطر لإجراء فحوصات خارج القطر أوصلته الى الاطمئنان على صحته ولكن الذي يوجع القلب حو حب الفتوة والفتوة في خطر!