انشغل السيد عبد الفتاح الأمير رئىس مكتب ألعاب القوة المركزي يومي الاربعاء والخميس الماضيين
بالترويج للحملة الانتخابية في محاولة شبه مستحيلة لاعادة السيد مروان سلاخ لرئاسة اتحاد الكاراتيه ورغم أن غالبية المحافظات التي اتصل بها الأمير وعدته بذلك لكن الوعود تظل في الاطار البروتوكولي فرغم أن رئىس المكتب ومن معه يروجون ضد المحامي أيمن خردجي وقد قالوا للمدرب فاضل راضي:
الخردجي ليس له صفة فإن هذا الكلام غير دقيق لأن الخردجي سيحضر بصفته أمينا عاما لاتحاد غرب آسيا وحظوظه بالفوز تتجاوز 80% بالمئة بشرط عدم تدخل رئىس المكتب باللعبة الانتخابية ولذلك يطالب الجميع بأن يشرف على الجلسة الانتخابية التي ستكون لانتخاب رئيس للاتحاد وعضوين بدلا من الثلاثة الذين اعفوا أو فصلوا في قرار سبقته مقدمة غير مسبوقة من المكتب التنفيذي أن يكون المشرف محايدا ويفضلون أن يكون السيد ابراهيم أبا زيد رئىس لجنة التحقيق لأنه الأعرف بما حصل في أجواء اللعبة خلال الفترة الأخيرة وعلي هذا الأساس ارتفعت حدة الصوت وشدته بين رئىس الاتحاد الرياضي ورئيس مكتب ألعاب القوة المركزي يوم الخميس الماضي!