مشكلة المسبح المغلق هل تحل أم أنها معادلة كيميائية يصعب تفكيكها
جميع المهتمين برياضة السباحة يناشدون في كل مؤتمر وبأي جلسة كانت فرع دمشق
للاتحاد الرياضي من أجل تأمين مسبح مغلق ليتسنى للمنتخبات الوطنية التدريب خلال فصل الشتاء فما كان من رئيس الفرع خلالها إلا أن ناشدهم هو أيضاً بقوله:
يجب أن يساعدنا كلاً من/ اتحاد السباحة- الاندية- وأيضاً المدربين والسباحين عبر وسائل الإعلام بالضغط على المكتب التنفيذي لإيجاد حل لهذه المشكلة الكبيرة وأضاف:
ممكن أن تكون عن طريق إدراج فقرة في دفتر شروط استثمار المسابح/إغلاق المسبح/ يقابله فقرة داعمة للمستثمر من أجل ذلك.
وهنا نتساءل
< إذا كانت الاندية التي تحتوي على مسابح لاينتهي عقد المستثمرين فيها قبل سنوات باستثناء نادي قاسيون كيف سيلزم المكتب التنفيذي المستثمرين على الإغلاق خصوصاً وإنه غير مدرج ضمن العقود الحالية
< في حال أجبر المكتب التنفيذي المستثمر الجديد لمسبح قاسيون على الإغلاق وإلا سيواجهون صعوبة كبيرة في تأمين فترات لتدريب المنتخبات الوطنية ل¯/ السباحة - كرة الماء- غطس- دورات- إنقاذ- بطولات- اختبارات ..الخ
السؤال الأكثر أهمية هنا
أننا نعاني من هذه المشكلة منذ زمن طويل لماذا لم يأخذ المكتب التنفيذي ذلك بعين الاعتبار قبل إبرام تلك العقود مع المستثمرين الحاليين( أم أن الجلوس على الكراسي أخفت بصيرتهم عن ذلك).
صالح صالح