لان للموقف الرياضي معزة خاصة عند القاضي ايمن دقاق رئىس نادي الطليعة المستقيل وقد عبر عن هذه المحبة في فاكس سابق فقد خصها بالتأكيد ان قراره بالاستقالة لا رجعة عنه وقد اتخذه منذ شهرين ولكنه تركه بشكل سري حتى لا يؤثر على النادي واللاعبين ولذلك ظل متكتماً حتى اللحظة الاخيرة واخفاه عن الجميع ولذلك اجتمع بالفريق المسافر الى طرطوس وامن مستلزماته ولم يفصح عن اي شيء.
وقال الدقاق: لم يزعجني احد ولم يؤثر علي احد ولم اتعرض لاي مضايقة او ضغط لكنني قررت الاستقالة الان وقبل ان يبدأ الدوري حتى لا يقولوا: وصلنا لنص البيرو قطع الحبلة فينا!