لطالما انها رياضة.. وانها تقبل باللعب فليكن اللعب على المكشوف…!
مرارة نادي الاتحاد راح تطق من بحصة الافلاس وعملية التفتيت عبر منظار اللف والدوران والوعود الخلبية من داخل الادارة ومن خارجها اثبتت عدم جدواها وباختصار شديد من يقدر على مد يده على جيبه ودعم نادي الاتحاد الذي يستاهل كل الخير ليشرّف ويدفع ويبقى..!
ومن قعد يشتغل بياع شرى بنادي الاتحاد فباب النادي في الشهباء يوسع جملاً وليطلع منه بطيب خاطره قبل من يأتي من يطبطب على ظهره ويطلعه رغماً عنه..!
ومصبغة رياضتنا على الطريقة الجديدة لم تعد مفيدة?
فالكل كشف طريقة تمسيح الجوخ على الناشف وتقاسم قرص الجبنة في الوقت الذي يتشكون فيه وبتبكون على ميزانية رياضتنا ويطلبون مالاً لفرش مكاتبهم واملاء جيوبهم..!
من اكتشف المواهب السوبر ستارية لبعض كوادرنا الرياضية وصار يسلمها 4 مواقع دفعة واحدة يثبت انه غشيم صنعة!
ومن يتوهم ان منشآتنا الرياضية مؤسسات خيرية فهو يرى بالمقلوب ونظره 1 من 10 عند احسن طبيب عيون فالفنادق اعيدت اصلاً للرياضيين وليس لتوزيع غرفها على المقربين..!
ومن يعتقد انه لن يجد من يحاسبه فهو يقف على اللوح وعلى رجل واحدة لان المحاسبة الرياضية قادمة باسرع مما يتوقعون وباقوى مما يظنون!
وعلى كل حال سيكتشفون قريباً جداً ان اللعب صار على المكشوف وان من يعتقد ان على رأسه ريشه سيعاني من صداع من رأسه المكشوف!