كرة الطاولة تصدر بياناً حول أسباب عدم تأهل هند ظاظا.. ولاعب واحد يمثلنا في أولمبياد باريس!
متابعة : خديجة ونوس :
خسرت موهبة الطاولة السورية البطلة هند ظاظا 15عاماً نهائي بطولة غرب آسيا بكرة الطاولة للسيدات أمام اللبنانية ماريتا ساهاكيان البالغة من العمر (46) ، وبالتالي ذهبت بطاقة أولمبياد باريس للاعبة اللبنانية، ولم يتأهل سوى رباعنا معن الأسعد الذي حقق نتائج جيدة واستحق إنجاز التأهل إلى أولمبياد باريس، إضافة للفارس عمرو حمشو .
وعلى هذا الأساس أصدر اتحاد كرة الطاولة بياناً حول عدم تأهل اللاعبة هند ظاظا إلى باريس قال فيه :
إن الاتحاد الرياضي ممثلاً برئيسه فراس معلا لم يتوان أبداً في تأمين كافة أشكال الرعاية والاهتمام وتأمين المعسكرات والمشاركات في البطولات الخارجية واستقدام المدرب الأجنبي الخاص باللاعبة هند, اضافة لدعم اتحاد اللعبة ضمن الامكانيات المتاحة وتم تحضيرها بشكل جيد , وفي الدور الأول للبطولة فازت ظاظا على اللبنانية بسهولة 4 أشواط مقابل شوط واحد، وفي النهائي خسرت بسهولة مع نفس اللاعبة ، وهناك عدد كبير من اللاعبين واللاعبات أمثال الخضراوي من السعودية المتأهل سابقاً إلى أولمبياد باريس ومريم العالي من البحرين وغيرهم ممن تم تجهيزهم بأفضل ما يمكن من جميع النواحي، وصرف عليهم الملايين ومع ذلك لم يتأهلوا للنهائي كما وصلت هند .
وتابع البيان : عندما تأهلت اللاعبة هند ظاظا إلى أولمبياد طوكيو لم يكن لديها مدرب أجنبي ولم تحظى بكل هذا الاهتمام والمعسكرات والمشاركات، لكن كان لديها الإصرار الذي افتقدته في هذه البطولة .. ولكننا نرى مجرد وصولها للنهائي بحد ذاته نتيجة لكل العوامل الإيجابية التي رافقت مسيرة هند الاستعدادية، والسبب الحقيقي لخسارة هند النهائي وضياع الحلم هو عدم التوفيق وعدم التدخل في الوقت المناسب من قبل المدرب .
في النهاية الوصول إلى العالمية يتطلب منا المزيد من الجهد والدعم، إضافة للحرص على تهيئة اللاعبين نفسياً لأي بطولة وعدم الاستهتار بها.. وأولمبياد باريس سنحضره بلاعب واحد هو معن أسعد، إضافة للفارس عمرو حمشو، وهذا نصيبنا ، وستظل التبريرات والأعذار التي سنضعها كثيرة ، ولا تستحق إضاعة الوقت حول البحث عن صحتها وإلقاء اللوم على بعضنا. المهم الاستفادة وأن نكون قد تعلمنا أهمية هكذا بطولات وكمية الجهد والاستعدادات التي تلزم لخوضها والمنافسة بها لأننا نستطيع، ورياضتنا حافلة بالمواهب التي تنتظر الدعم الدائم وليس فقط أوقات الاستحقاقات .
متابعة : خديجة ونوس
خسرت موهبة الطاولة السورية البطلة هند ظاظا 15عاماً نهائي بطولة غرب آسيا بكرة الطاولة للسيدات أمام اللبنانية ماريتا ساهاكيان البالغة من العمر (46) ، وبالتالي ذهبت بطاقة أولمبياد باريس للاعبة اللبنانية، ولم يتأهل سوى رباعنا معن الأسعد الذي حقق نتائج جيدة واستحق إنجاز التأهل إلى أولمبياد باريس، إضافة للفارس عمرو حمشو .
وعلى هذا الأساس أصدر اتحاد كرة الطاولة بياناً حول عدم تأهل اللاعبة هند ظاظا إلى باريس قال فيه :
إن الاتحاد الرياضي ممثلاً برئيسه فراس معلا لم يتوان أبداً في تأمين كافة أشكال الرعاية والاهتمام وتأمين المعسكرات والمشاركات في البطولات الخارجية واستقدام المدرب الأجنبي الخاص باللاعبة هند, اضافة لدعم اتحاد اللعبة ضمن الامكانيات المتاحة وتم تحضيرها بشكل جيد , وفي الدور الأول للبطولة فازت ظاظا على اللبنانية بسهولة 4 أشواط مقابل شوط واحد، وفي النهائي خسرت بسهولة مع نفس اللاعبة ، وهناك عدد كبير من اللاعبين واللاعبات أمثال الخضراوي من السعودية المتأهل سابقاً إلى أولمبياد باريس ومريم العالي من البحرين وغيرهم ممن تم تجهيزهم بأفضل ما يمكن من جميع النواحي، وصرف عليهم الملايين ومع ذلك لم يتأهلوا للنهائي كما وصلت هند .
وتابع البيان : عندما تأهلت اللاعبة هند ظاظا إلى أولمبياد طوكيو لم يكن لديها مدرب أجنبي ولم تحظى بكل هذا الاهتمام والمعسكرات والمشاركات، لكن كان لديها الإصرار الذي افتقدته في هذه البطولة .. ولكننا نرى مجرد وصولها للنهائي بحد ذاته نتيجة لكل العوامل الإيجابية التي رافقت مسيرة هند الاستعدادية، والسبب الحقيقي لخسارة هند النهائي وضياع الحلم هو عدم التوفيق وعدم التدخل في الوقت المناسب من قبل المدرب .
في النهاية الوصول إلى العالمية يتطلب منا المزيد من الجهد والدعم، إضافة للحرص على تهيئة اللاعبين نفسياً لأي بطولة وعدم الاستهتار بها.. وأولمبياد باريس سنحضره بلاعب واحد هو معن أسعد، إضافة للفارس عمرو حمشو، وهذا نصيبنا ، وستظل التبريرات والأعذار التي سنضعها كثيرة ، ولا تستحق إضاعة الوقت حول البحث عن صحتها وإلقاء اللوم على بعضنا. المهم الاستفادة وأن نكون قد تعلمنا أهمية هكذا بطولات وكمية الجهد والاستعدادات التي تلزم لخوضها والمنافسة بها لأننا نستطيع، ورياضتنا حافلة بالمواهب التي تنتظر الدعم الدائم وليس فقط أوقات الاستحقاقات .
متابعة : خديجة ونوس
خسرت موهبة الطاولة السورية البطلة هند ظاظا 15عاماً نهائي بطولة غرب آسيا بكرة الطاولة للسيدات أمام اللبنانية ماريتا ساهاكيان البالغة من العمر (46) ، وبالتالي ذهبت بطاقة أولمبياد باريس للاعبة اللبنانية، ولم يتأهل سوى رباعنا معن الأسعد الذي حقق نتائج جيدة واستحق إنجاز التأهل إلى أولمبياد باريس، إضافة للفارس عمرو حمشو .
وعلى هذا الأساس أصدر اتحاد كرة الطاولة بياناً حول عدم تأهل اللاعبة هند ظاظا إلى باريس قال فيه :
إن الاتحاد الرياضي ممثلاً برئيسه فراس معلا لم يتوان أبداً في تأمين كافة أشكال الرعاية والاهتمام وتأمين المعسكرات والمشاركات في البطولات الخارجية واستقدام المدرب الأجنبي الخاص باللاعبة هند, اضافة لدعم اتحاد اللعبة ضمن الامكانيات المتاحة وتم تحضيرها بشكل جيد , وفي الدور الأول للبطولة فازت ظاظا على اللبنانية بسهولة 4 أشواط مقابل شوط واحد، وفي النهائي خسرت بسهولة مع نفس اللاعبة ، وهناك عدد كبير من اللاعبين واللاعبات أمثال الخضراوي من السعودية المتأهل سابقاً إلى أولمبياد باريس ومريم العالي من البحرين وغيرهم ممن تم تجهيزهم بأفضل ما يمكن من جميع النواحي، وصرف عليهم الملايين ومع ذلك لم يتأهلوا للنهائي كما وصلت هند .
وتابع البيان : عندما تأهلت اللاعبة هند ظاظا إلى أولمبياد طوكيو لم يكن لديها مدرب أجنبي ولم تحظى بكل هذا الاهتمام والمعسكرات والمشاركات، لكن كان لديها الإصرار الذي افتقدته في هذه البطولة .. ولكننا نرى مجرد وصولها للنهائي بحد ذاته نتيجة لكل العوامل الإيجابية التي رافقت مسيرة هند الاستعدادية، والسبب الحقيقي لخسارة هند النهائي وضياع الحلم هو عدم التوفيق وعدم التدخل في الوقت المناسب من قبل المدرب .
في النهاية الوصول إلى العالمية يتطلب منا المزيد من الجهد والدعم، إضافة للحرص على تهيئة اللاعبين نفسياً لأي بطولة وعدم الاستهتار بها.. وأولمبياد باريس سنحضره بلاعب واحد هو معن أسعد، إضافة للفارس عمرو حمشو، وهذا نصيبنا ، وستظل التبريرات والأعذار التي سنضعها كثيرة ، ولا تستحق إضاعة الوقت حول البحث عن صحتها وإلقاء اللوم على بعضنا. المهم الاستفادة وأن نكون قد تعلمنا أهمية هكذا بطولات وكمية الجهد والاستعدادات التي تلزم لخوضها والمنافسة بها لأننا نستطيع، ورياضتنا حافلة بالمواهب التي تنتظر الدعم الدائم وليس فقط أوقات الاستحقاقات .