الموقف الرياضي _ مالك صقر
بعد أن عانت كرة اليد السورية من الحرمان والظلم والتسلط من الأشخاص الذين قادو اللعبة وعدم الاهتمام والمتابعة في ظل النظام البائد هل تبصر هذه اللعبة النور.
كرة اليد تملك العديد من الخبرات والكوادر والمدربين واللاعبين في جميع المحافظات السورية يستطيعون أن يخططوا ويعملوا ويضعوا الخطط لتطوير واقع كرة اليد السورية
نتيجة تعدد مدارسها في حماة ودرعا وحلب ودير الزور والرقة والحسكة حمص دمشق .
نعم نحن قادرون جميعاً و معنيين بإصلاح وانطلاق كرة اليد السوريه بطرق علمية صحيحة ووضع الخطط والبرامج لبناء جيل جديد قادر على المنافسه من خلال تأهيل الكوادر واللجان بجميع مفاصلها من الإداريين والمدربين والحكام اللاعبين إضافة إلى الاستعانة بالخبرات الخارجية من كوادرنا الذي كان لهم الفضل في نشر اللعبة وتطورها في دول الجوار .
إضافة إلى تأهيل موظفون للاتحاد قادرين على التعامل مع الأندية و الاتحادات القارية الدولية طبعاً هذا يحتاج إلى نظام مالي جديد يدعم اللعبة حتى ننطلق في عملية البناء والتطوير والتي يجب أن تبدأ من القواعد من خلال التعاون مع القيادة الرياضية الجديدة من خلال الانتخاب أو تعيين قيادة جديدة لاتحاد كرة اليد السورية أسوة باتحاد السلة والقدم..