ألعابنا الرياضية تطمح للمنافسة وحصد الميداليات في دورة الألعاب العربية الخامسة عشر في الجزائر ميا : الكل فريق عمل واحد والهدف رفع علم الوطن في الجزائر

الموقف الرياضي :
بدأ العد التنازلي لمشاركة ألعابنا الرياضية في الدورة العربية في الجزائر بنسختها الخامسة عشر والتي ستنطلق في الخامس من الشهر القادم وتستمر حتى الخامس عشر منه  فهل سيكون حضورنا اثبات الحضور أم لإحضار الميداليات والانجاز
ألعابنا مازالت تواصل تحضيراتها عبر معسكراتها داخلية وخارجية للمشاركة وإليكم التفاصيل..

الموقف الرياضي – محمود المرحرح :
ارتأت الكاراتيه السورية أن تكون مشاركتها في الدورة العربية القادمة بالجزائر مشاركة نوعية لضمان إحراز ميدالية ، فكان الاختيار على لاعبها وسام أبو محمود بطل المتوسط المرشح بقوة لتحقيق نتيجة طيبة في هذا الحدث العربي المهم .رئيس اتحاد الكاراتيه جهاد ميا أكد بأن اللاعب ابو محمود يلقى كل الدعم الفني والنفسي فهو سيمثل المنتخب الوطني واتحاد اللعبة وكل أسرة اللعبة، وهو الأداة التي ستحقق طموح الجميع في الدورة العربية القادمة .
وأضاف : بقية اللاعبين الذين يواصلون استعدادهم يتم تجهيزهم للاستحقاقات القادمة، وعدم مشاركتهم حاليا بسبب فارق المستوى ونقص الخبرة، ومن الظلم مشاركتهم في هذه الدورة مع منتخبات قوية تلقى من الدعم والمشاركات المعسكرات الشيء الكثير منتخبات المغرب العربي والسعودية والكويت والجزائر ، كلها منتخبات متطورة ومشهود لها في هذا المجال.

بطل المتوسط أبو محمود:
مهمتي بالجزائر صعبة ولكنها ليست مستحيلة

أكد لاعب منتخبنا الوطني للكاراتيه وسام أبو محمود بطل المتوسط بأنه سيبذل كل جهوده وإمكانياته لتكون مشاركته في الدورة العربية القادمة بالجزائر مشرفة، ويكون عند حسن ظن اتحاده والقيادة الرياضية التي قررت أن يمثل المنتخب الوطني لوحده وهو الذي بصم في المتوسط مؤخراً بتونس وتوج بميدالية برونزية غالية بعد غياب طويل للعبة عن المشاركات والتتويج، هاهو اليوم وبطموح كبير وتحفيز معنوي وتشجيع منقطع النظير من اتحاده ورفاقه سيخوض مهمته الجديدة متطلعاً للفوز بإحدى الميداليات العربية .بطلنا وسام أشار إلى أن مشاركته في بطولة المتوسط الأخيرة بتونس كانت المنافسة فيها قوية جداً في بطولة جمعت أبطال على مستوى العالم من القارات الثلاث آسيا وأوروبا وأفريقيا وحضور أقوياء هذه القارات جعل من البطولة قوية وصعبة في آن معاً ، وقد لعبت أربع مباريات تمكنت فيها من الفوز بثلاثة لقاءات على لاعب جزائري ويوناني وقبرصي، ولم أوفق بالفوز على لاعب فرنسي ونلت الميدالية البرونزية مع أن طموحي وهدفي كان التتويج بالذهب، لكن الحمد لله المهم صعدت منصة التتويج ورفعت علم الوطن عالياً في سماء الجزائر.
وعن مشاركته المرتقبة بالدورة العربية قال: اتحاد اللعبة ورئيسه جهاد ميا طالما وضع ثقته بي فإنني إن شاء الله لن أخيب آماله وآمال كل أسرة الكاراتيه، وسأعمل بكل ما بوسعي لرفع اسم الكاراتيه السورية في هذا الحدث العربي الكبير، مع أن المهمة صعبة لكن ليست مستحيلة، فبالإصرار والعزيمة وقوة الإرادة سأحقق هدفي وهدف الكاراتيه السورية خصوصاً والرياضة السورية عموماً .

وعاد ميا وأكد بأن الجميع فريق عمل واحد المكتب التنفيذي واتحاد اللعبة وكل الكوادر، والهدف واحد وهو رفع علم الوطن عاليا وسماع سيمفونية النشيد الوطني الأغلى في الجزائر .
وعن سبب إلغاء المعسكر التدريبي الذي كان مقررا في الأردن بعد موافقة المكتب التنفيذي مشكورا، والذي لم يقصر بتقديم اي دعم ممكن للكاراتيه فإنما كان السبب تأخر تأشيرات الخروج، وبالتالي تم إلغاء هذا المعسكر وسيواصل لاعبونا معسكرهم المقام بدمشق والمدة المتبقية سيتم التركيز فيها على ممثلنا في الدورة العربية اللاعب وسام أبو محمود الذي نضع عليه كل الآمال والطموحات لتكرار إنجاز المتوسط، وبقية اللاعبين كما ذكرنا سيتم وتحضيرهم بمشاركات دولية قادمة .

بطل المتوسط أبو محمود:
مهمتي بالجزائر صعبة ولكنها ليست مستحيلة

أكد لاعب منتخبنا الوطني للكاراتيه وسام أبو محمود بطل المتوسط بأنه سيبذل كل جهوده وإمكانياته لتكون مشاركته في الدورة العربية القادمة بالجزائر مشرفة، ويكون عند حسن ظن اتحاده والقيادة الرياضية التي قررت أن يمثل المنتخب الوطني لوحده وهو الذي بصم في المتوسط مؤخراً بتونس وتوج بميدالية برونزية غالية بعد غياب طويل للعبة عن المشاركات والتتويج، هاهو اليوم وبطموح كبير وتحفيز معنوي وتشجيع منقطع النظير من اتحاده ورفاقه سيخوض مهمته الجديدة متطلعاً للفوز بإحدى الميداليات العربية .
بطلنا وسام أشار إلى أن مشاركته في بطولة المتوسط الأخيرة بتونس كانت المنافسة فيها قوية جداً في بطولة جمعت أبطال على مستوى العالم من القارات الثلاث آسيا وأوروبا وأفريقيا وحضور أقوياء هذه القارات جعل من البطولة قوية وصعبة في آن معاً ، وقد لعبت أربع مباريات تمكنت فيها من الفوز بثلاثة لقاءات على لاعب جزائري ويوناني وقبرصي، ولم أوفق بالفوز على لاعب فرنسي ونلت الميدالية البرونزية مع أن طموحي وهدفي كان التتويج بالذهب، لكن الحمد لله المهم صعدت منصة التتويج ورفعت علم الوطن عالياً في سماء الجزائر.
وعن مشاركته المرتقبة بالدورة العربية قال: اتحاد اللعبة ورئيسه جهاد ميا طالما وضع ثقته بي فإنني إن شاء الله لن أخيب آماله وآمال كل أسرة الكاراتيه، وسأعمل بكل ما بوسعي لرفع اسم الكاراتيه السورية في هذا الحدث العربي الكبير، مع أن المهمة صعبة لكن ليست مستحيلة، فبالإصرار والعزيمة وقوة الإرادة سأحقق هدفي وهدف الكاراتيه السورية خصوصاً والرياضة السورية عموماً .

المزيد..
آخر الأخبار