ياسر عويّد.. هذه قصتي مع الجزيرة !

لا تزال قصة هداف كرة الجزيرة الموهبة ياسر عويّد ابن التسعة عشر ربيعاً تعيش حكايا وأساطير طواحين الهواء منذ أن تعرض للإصابة في الركبة (تمزق

fiogf49gjkf0d


الرباط الصليبي) أثناء لقاءفريقه وضيفه أمية الموسم الماضي من الدوري الكروي والى الآن..‏


والإصابة التي أنهت شهرها السابع وتوجت بنجاح العمل الجراحي بعد مصاريف من الجيب وصلت الى /70/ سبعين ألف ل.س دفعت العويد لكي يفتح قلبه للموقف الرياضي والذي يأس من عدم وجود من يشاركه الألم بعد أن اسودت الدنيا في عينيه وتركته وحيداً وأسيراً لأحزانه حيث قال لقد تنكرت الإدارة السابقة لخدماتي حين كنت ألعب لفئتي الشباب والرجال في آن معاً وقدمت كل ما بوسعي رغم حداثة عمري وخضت مع فريق الرجال ست مباريات منذ بداية الدوري وحتى ساعة الاصابة وأحرزت مع كرة الشباب التي هي الآن في مصاف الدرجة الاولى أربعة أهداف مؤثرة وحاسمة وعن وضعه الأخير مع الإدارة الحالية يقول العويد بأن رئيس النادي فيصل الأحمد قد تحدث معه هاتفياً ووعده بأن الإدارة سوف تزوره وتقرر ما تراه مناسباً بشأن وضعه ويتابع بأنه لم يتلق إلا زيارة إداري الفريق عبد الحكيم السلطان التي لم تتعد أداء الواجب فقط..! وأنه أي العويد لم يقبض من النادي إلا الشيكات الهوائية لتكتمل حبكة القصة..!!‏

المزيد..