متابعة – أحمد عيادة:هل يهرب الدعم من نادي الفتوة؟ أم إن الإدارة هي التي تهرب من الدعم؟
سؤال الإجابة عنه بالمختصر المفيد بمثال:
منذ فترة (طبّ) بعض الداعمين الوهميين على صدورهم وقالوا لجماعة الرشدية: أبشروا فكل تكاليف تجمع شباب كرة اليد علينا وعلى داير مليم… مع كاسة زهورات تطرد الكريب القاسي من أجواء الدير…
بلا طول سيرة يا شباب إن التجمع حان وقته أمس… وبدأت الإدارة بالبحث عمن (طبّ) فلم تجد أحداً ولا هم يحزنون فهم أغلقوا الموبايل وتركوا الشقى لمن بقى؟!.. الذي بقى هو أبو فراس الحلواني الذي شالته الحمية وجرب حظه بالاتصال وهنا دبرت الإدارة نفسها شوية منها وشوية من رابطتها ورئيسها رجل المهمات الصعبة الرداوي ناصر.
عندها قام مهيدي الفتوة الوليد بردة فعل متوقعة جمع من خلالها القمصان المكتوب عليها شعاراتهم من جماعتي كرة القدم واليد وأرسلها بالبريد المضمون مع طارش قال لهم وبالفم الملآن (هذه بضاعتكم ردت إليكم) فرقونا بريحة طيبة؟!… هذا كله يوم أمس الأول.
توقـيـــف خضــرة حطــين
وتوقيــع المكاوي لتشــرين
اللاذقية – سمير علي:
وقعت إدارة نادي تشرين عقداً حتى نهاية الموسم الكروي مع لاعب فريقها السابق بلال مكاوي والذي سبق له أن خاض تجربة احترافية ناجحة مع فريق الشرطة في الموسم الماضي، ووقعت أيضاً عقداً لمدة خمس سنوات مع مهاجم فريق الشباب علي حطاب المرفع إلى فريق الرجال.
من جهة ثانية فقد أبدت إدارة نادي حطين استياءها من قرار اتحاد كرة القدم القاضي بتوقيف نجم فريقها سليم خضرة عن اللعب حتى إشعار آخر وذلك ريثما يقوم اللاعب بإرجاع المبلغ الذي قبضه من نادي الطليعة والبالغ 370 ألف ليرة، ولم تنفع جهود الإدارة بجمع المبلغ ودفعه بسبب الضائقة المالية بعد دفع رواتب اللاعبين، وطلبت إدارة نادي حطين من إدارة نادي الطليعة تقسيط المبلغ على دفعات إلاّ أنها رفضت لأنها تعاني هي الأخرى من أزمة مالية، ولهذا السبب غاب الخضرة عن مباراة فريقه أمس أمام حرستا بانتظار حل هذه المشكلة خلال الأسبوع الحالي.
روبت باتريك في سلة الجيش
صرح المدير الفني لسلة الجيش السيد أبي دوجي بأن مساء الأربعاء الماضي وصل إلى دمشق اللاعب المحترف الأميركي روبت باتريك قادماً من نادي الحكمة في لبنان الشقيقة بعد أن قضى مع الحكمة ثلاثة أشهر فقط وقبلها كان يقطن في أميركا ويشغل مركز (1-2-3) وطوله 193 سم وعمره 25 عاماً والآن سيدخل مرحلة التجريب مع الفريق وفي حال تأقلم سيكون له مكانا بيننا وإذا فشل في أداء المهمة الذي جاء لأجلها سيعود من حيث أتى.