سئلت عن سر الاهتمام الزائد بقضية ملعب حلب الدولي والتعامل معها على أساس إنها قضية بلد , فقلت : نعم هي كذلك , ومن الطبيعي أن نغضب إن أتى حلم ربع قرن من الزمن ناقصاً , والملاحظات
التي نوردها , والمعلومات التي نبحث عنها لاتهدف إلا إلى إعادة هذا الحلم إلى اخضراره وإلى لفت النظر إلى ضرورة التعاطي مع الأمور بشفافية ودقة وموضوعية لأننا بصراحة نكره العبارات المطاطة مثل » حوالي « أو » تقريباً«في الوقت الذي نجد غيرنا يحصي كل شيء بالأجزاء العشرية للعدد …