سعد غلاونجي-بقدر ماغمرتنا السعادة عندما شاهدنا اللجنة تلو الأخرى تأتي لمعاينة ارض ملعب جبلة والتي لاتحتاج لخبراء لتقرير عدم
صلاحيتها بقدر مابدأ القلق يتسرب لنفوسنا بعد أن علمنا أن إعادة تجهيز هذا الملعب ستكون من خلال إعادة زراعته بالعشب الطبيعي بعد الاستغناء عن فكرة الرول ضغطا للنفقات وزاد قلقنا أن من قام بتنفيذه بالمرة الأولى سيقوم بتنفيذه بالمرة الثانية ولسنا هنا في مجال فتح الملفات القديمة التي أكدت عدم صلاحية التربة وكيف تم استلام الملعب بعد أن رفضته الجهة المختصة ! لن نعود إلى الوراء لكننا نضع جبلة أمانة في يد كل من سيعمل بهذا الملعلب من جهة منفذه وجهاز إشراف وادارة نادي آملين ألانضطر لملء صفحات الصحف بمقالات النقد لسوء التنفيذ !!!!